الثلاثاء، 7 يونيو 2022

أشرف محمد السيد الماثونية


 فكرة / { الماثونية }

بقلمي/ أشرف محمد السيد
...ΠΠ…ΠΠ…ΠΠ…ΠΠ…ΠΠ…
سَيْطِرْ عَلى فِكْرِ الشُعُوب..
إخْلِقْ مُنَاخَاً لِلحُرُوب
مَاءٌ طَعَامٌ سِلعَةٌ..
جِنْسٌ وغَزوٌ لِلقُلُوب
جَاءَ المَاثُونُ بِحَبْكَةٍ ..
غَارَتْ عَلى كُلِ الدُرُوب
شَيْطَانُ يُعْبَدُ شَرْعُهُم ..
ثَابِر بِمَكرٍ لَا تَتُوب
إسْرِقْ شُعُوبَاً واِمْتَلِكْ ..
سَرْجَاً وسَوْطَاً لِلرُكُوب
حَاصِرْ عُقُولاً فُزْ بِهَا ..
واِجْعَلْ صَبَاحَكَ فى الغُرُوب
إنْظُرْ بِعَيْنٍ واحِدة ..
دَجَّالُ يَحْتَرِفُ الذُنُوب
اِقْفِزْ عَلى أسمَاعِهِمْ ..
اِجْمَعْ شَمَالاً بِالجَنُوب
اِزْرَعْ سَوَادَكَ بَينَهُمْ ..
واٍصْنَعْ حُدُودَاً لَا تَذُوب
اَطْلِقْ سِهَامَكَ بَاسِمَاً ..
دَاوِمْ عَلى طَبْعِ اللعُوب
فِكْرٌ لَئِيْمٌ مَارِقٌ ..
حَرْبٌ وتُسْرِعُ بِالنُشُوب
مَهْلاً فَعِنْدِي بِشَارَةٌ ..
جَاءَ بِهَا قَلبٌ رَقُوب
اِنْظُرْ بِعُمْقٍ وارْعَوي ..
مَا جَاءَ نَصْرٌ مِنْ هُرُوب
مَكْرُ العُقُولِ مُهَدَدٌ ..
سُبْخَانَ عَلَامِ الغُيُوب
........... بقلمي / ...........
أشرف محمد السيد

منصور العيش يكتب.... عدني سيدي


 عدني سيدي

عدني سيدي ألا تنسانى
إذا ما قيظ الفراق كواني
و البعاد له طارئ مروع
يجرفني كرها إلى الغثيان
أنازع االأشواق في صمود
و أرى العقل صوابه جفاني
طال سهاد جفني و لا نجم
رق لحالي و ما منه أعاني
أشتكي و الفم لسانه مغلول
و ما كان عاجزا عن التبيان
كل حين تمرح مني ساخرا
و مما المقدور جرد و رماني
تحاشيت حبا صفوان نبضه
و شغفت بنفار وخزه أضناني
يعبث بي غي التوهم فأهمس
في وحدتي يا ما أحلا التداني
فتزور كما عودتني دوما هازئا
باشتياقي إليك و فيض حناني
تروح كما يغب وميض حلم
خبوه من لذة النعماء أجلاني
منصور العيش
الرباط
06 - 03 - 22

عثمان السيد يكتب.... حبيبي وجرحي وجرحة


 حبيبي وجرحي وجرحة

المجنون
جبت القلم والداوية
وكتبت نسيت يفي قدري
وقلت لسة بدري الاوان
يابطل يطلع للنور يخط
قلمك ويكتب بقي ليا
منشور ياقلم اكتب
اكتب بأة ليا وطلعني
للنور بفكري وعقلي
اعالج ازاز مشروخ
وموش مكسور وكتب
وكتب القلم عني لحبيبي
من قلبي وعقلي كلام
بحروف من نور حقيقي
غلب قلمي الالم وكان
وكان عارف بخبرة المستخبي.
مايكتب المكنون فالقلب
دايما للساكن حافظ
رغم جرح المجنون
وقال القلم لقلبي سامح
حافظ علي زرعة حب
في الوجود موش هايكون
ورب الخلق رغم جرح. المجنون
هو ف قلبي وموش ها. يهون
وأنا محافظ علي شعور. حبيبي
وهاطيب قلبة وقلبي
من جرحي وجرحة
المجنون
بقلم الشاعر / عثمان السيد.

د.محمد الصواف يكتب... نختلف


 (( نختلف ))

بقلمي :
د.محمد الصواف
نختلف
لكن
لانفترق
نغضب
لكن
لانغلط
نتخاصم
لكن
فورا نتصالح
كلانا
كالروح
لاتفارق الجسد
الفراق
يعني الرحيل
نحلم
منذ سنيين
حتى اصبح
الحلمُ يقين
إن صحونا
عدنا للجحيم
الصحو
أصبح محرم
البعد
قربنا اكثر
الروح
بين جسدينا
تتنقل
غياب احدنا
القلب يتحطم
اصبحنا لبعض
كالظل لايفصل
نشتاق
تكوينا الآهات
نحترق
نتمنى لحظة عناق
حبنا لبعض
زاد ماعاد يحمل
فليسمع الكون
سنقاوم
ابدا لن نهزم
هذا الحب باقٍ
ابدا ابدا لن يقهر
كل صباح نلتقي
معاً
القهوة نحتسي
انا لقهوتها الدفء
وهي لقهوتي السكر
انفاسها تعطر صباحي
وانفاسي لقلبها البلسم
كلانا نبدو كالتوأم
هكذا خلقنا
وسنبقى
مهما الدرب تعثر
بالنهاية سنلتقي
وبقصتنا الكل سيعلم
بقلمي :
د.محمد الصواف
٦ / ٦ / ٢٠٢٢

حسان الأمين يكتب... تذكرتكم


 تذكرتكم

بقلمي حسان ألأمين
مرت على ذاكرتي
اسماء واسماء
و دموعي رفيقي
تخثني على البقاء
حياتي اصبحت هَمّ
ما بعده هَم
و حين ذَكَرتُ اسمك
رفعت يدي
الى السماء
عسى ان يقرب ربي
البعيدون عني
و تقر العين
و اسعد باللقاء
تذكرتكم
و تذكرت اياماً خلت
كنا لكم سترٌ و غطاء
يا ايها الناكرون
حبي اليكم
تذكروا لحظة حب
في ايام عوجاء
و كيف كنا
و كيف كان الود ببننا
و كيف اعلنت قلوبنا
للحب وﻻء
فمن بداء الهجر
و الغدر
ابدا لن يستحق منا
اﻻخلاص و الوفاء
بقلمي حسان ألأمين

سلام العبدالله يكتب... ياقاسيَ القلبِ


 ياقاسيَ القلبِ

يا قاسيَ القلبِ رفقاً بآهاتي
أنزلتَ دمعي مهلاً بحسراتي
كتبتُ من الأبياتِ أوصفُك
فبكتْ بين السطورِ أبياتي
بقيتُ أنتظرُك تأتي بأحلامي
غادرَ النومُ وقد ضاعتْ ملذاتي
زرعتُ حبَّك أشجاراً في أوردتي
فاحترقتْ بنارِ الهجرِ غاباتي
الشاعر سلام العبدالله
الثلاثاء ٧-٦-٢٠٢٢

نبيل المصري يكتب.... شيىء فى صدرى


 شيىء فى صدرى

كلمات تطلق
اهى فى المطلق
ام إحساس ينطق
كلمات صامته
واحيانا شارده
كونها مبعثره
ليتها تنطق
ليتها قادره
وتكون معبره
عن قلب
عن هوى
عن حنين
لذكريات مسافره
كسفينة فى اليم
وأمواجٱ سافره
إلا ليت صفاء
وهدوءلقب
وكلمات صامته
نبيل المصرى

م. عماد حسو يكتب.... #عُ_ماء

  #عُ_ماء : عٌ مملوءة إلى حد الإشباع و الثمالة عٌ خُلِقَت للضم و تحتها الإمالة -ِ عٌ تُسبى ضحكتها بكل بغاء ... عٌ تُجلَدُ دمعاتها بكل غباء ...