السبت، 1 أغسطس 2020

محمد محمد المصري يكتب.. يا من يدق بابها


يامن يدق بابها
ويقول لمحرابها
انني لم انسى لها
بديع بديع صنعها
لقد اهدت لي جميلا هو حبها
فياربي قربني شيئا فشيئا لها
القلب قد ملكتها
والعمر وهبته لها
فكيف اعيش ياربي بدونها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

م. عماد حسو يكتب.... #عُ_ماء

  #عُ_ماء : عٌ مملوءة إلى حد الإشباع و الثمالة عٌ خُلِقَت للضم و تحتها الإمالة -ِ عٌ تُسبى ضحكتها بكل بغاء ... عٌ تُجلَدُ دمعاتها بكل غباء ...