مشتاق لك ياأميرا أعتلاء
عرش قلبي شوقي و الاشواق
شعله بأقصى ضميري نمت
تعالى أطفيها قبل الاحتراق
ياليت تدري كيف الاشواق تبتدي
شعله و لهفه تبداء بأستباق
ويزيده الاهمال وبطء البطاء
نار لضاها تبين في الاحداق
تكفيني كلمة منك في رضاء
تمسح همومي طابقتني طباق
او نظره من لحظ طرفك كفاء
تهدي شوقي الى حين التلاق
أو أسقني من حوض حبك صفاء
ماأضماء بعده لو طال الفراق
أختار لي ما بقلبك من دواء
يشفيني فحالى للشوق مايطاق
الشاعر Ali Alkndi
1.8.2020

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق