عذرا سيدتي.
.@@@@@@
وسألت نفسي
لم الأعتذار...
والروحى سكرى
بحبها حد الإنبهار
وصدى الصمت..
عثراتها...ولد
لقلبي.الانكسار
ورفات الشوق..
تمددت على..
شرفات..الدمار
إيه يا آنيه أوجاعي
فليس وقت
الاعتذار...
بل لربما كان
بيننا عتاب..
بعد الإقتدار
وان لألامنا
هنيهات من الوجع
ولات من..عقار
لهذا الإحتظار
وهل من لقاء
بيننا وقد
جفت بحار
الإنتظار...
وأينعت ثمار
السهاد والإيثار
تعالي كي
تتعانق الشفاه
ولربما تهدئ
ثورات الإعصار
وعواصف الشوق
من بعد هذا
الانفجار
فهل من مسحات
امل بعد طول
إنتظار د باسم
شاعر مع الود
باسم عزيز اليوسف
8/8/2020

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق