الخميس، 23 يونيو 2022

ابراهيم عويد القيسي يكتب.... لاتغرك


لاتغرك المجلات لاتغرك النوادي لاتغرك المنتديات ياسيدي واستاذي...!!!...!!!

أكتب في كلهم ولاتدع منهم عاتبآ عليك او منادي ...!!!...!!!
قبل موافقة منشورك ارسله الى ملتقى ثاني...!!!...!!!
اه من الوفاء كم به من مذلةٍ والاستصغار والأعادي...؟؟؟...؟؟؟
كم كنتُ على فطرتي اكتبُ لواحدةٍ وابقى وجه المسكين للموافقة بانتظاري ...!!!...!!!
كانَ مني وفاءاً كنتُ اظنه وليس لضعفٍ او افتقاري ...!!!...!!!
وما شهادات تكريمهم الا لاسكات العامه واخراس بعض الاهلِ والعيالي ///
وماهي الا حبر على ورق ولتبقى كذكرى للأيام الخوالي ...!!!...!!!
اكثرهم دنيوي وليس لركب الصالحينَِ حادي...!!!...!!!
يطرئك باطراء ملصق فوق النجوم عالي...!!!...!!!
تحسب قربه وكأنه بين يديك كتابي ...!!!...!!!
تحسبه بقلبك واخا واختا وانت في خبل وخبالي...!!!...!!!
تحسبهم نبضك ونبضهم في التجارة جاري...!!!...!!!
نعم لبعضهم دماء تجري بعروقهم تغذي قلوبهم...!!!...!!!
كحجر يغذي الاحجاري...!!!...!!!
تتصل عليٌَ خاص ظننتُ لتألق اشعاري...!!!...!!!
وعند اكتشافه صراحتي بالقول والأفعالي ...!!!...!!!
وصدقي و نقائي ...!!!...!!!
وليس امرءآ خيالي ...!!!...!!!
يهملني كما تهمل الاحجاري الاحجاري ...!!!...!!!
بعد ميول قلبي اليهم بعد سكنهم داري...!!!...!!! (داري=قلبي)
ويدخلوني شاتهم فظننت ودعت العامة وامري ساري...!!!...!!!
جنود مرتزقة في الاوامر والافعالي...!!!...!!!
اكتشف باطلاعي على الأسراري...!!!..
رباه رباه يارب الشعرا والشعرائي ...!!!...!!!
اهذه شعائر الشعرائي ...!!!...!!!
موساد فيما بينهم وبفلسطين أمرهم جاري....!!!
فكروا تجندت لهم وصغير من الصغاري...!!!...!!!
ولكنني بدأت اامر وانهي واقترح مابدالي...!!!...!!!
ناديهم مغلوب بمسؤلٍ متعاليًٍ وخبيرٍ ومشرفٍ واعضائي...!!!...!!!
بكى مديرهم واستجدى يعملون عشرة دقائق وبضع ثواني...!!!...!!!
استوعبت عللهم وحلول لملتقائهم ينهي ازماتهم نهائي...!!!...!!!
فلا غريب إن مسؤولهم قام بفصلي واحظاري ...؟؟؟....؟؟؟
ولاعتبَ من مددت له يدك.فقصها بمنشاري...!!!...!!!
ولا عجبآ في ثعلبٍ قردٍ تَصَهيَنٌَ صهوني بدليل وأسنادي...!!!...؟؟؟
بقلمي/// ابراهيم عويد القيسي /// العراق/// التاميم///كركوك/// الحديدين محافظة /// حويجة ///.....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

م. عماد حسو يكتب.... #عُ_ماء

  #عُ_ماء : عٌ مملوءة إلى حد الإشباع و الثمالة عٌ خُلِقَت للضم و تحتها الإمالة -ِ عٌ تُسبى ضحكتها بكل بغاء ... عٌ تُجلَدُ دمعاتها بكل غباء ...