الأربعاء، 16 فبراير 2022

مصطفى ديموك يكتب...كيف لي لا اعشق حسنها

كيف لي لا اعشق حسنها
وانكر صباها
بين النساءهي الاميرة
وبسحرها وجمالها
لا احد سواها
بين شفاهها تغفو الورود
وجنون الليل في عيناها
على صدرها احلام رضيع
جل من كونها ومن حلاها
ريم اذا خطت وتهادت
غيداء ان رمت وصالها
هي الحنان ان كنت معاها
تغزو الفؤاد بنظرة
وتسبي الروح في محياها
العطر في انفاسها وجل
كما الورود وحين سقياها
اي رحيق واي شهد اهيم به
معتق الخمر في شفتاها
فكيف لي لا اعشق حسنها
وكيف لي نكران صباها
____________________
مصطفى ديموك

 

هناك تعليق واحد:

  1. كل الشكر والامتنان لجهودكم في نشرالمحبه والادب والثقافه العربيه

    ردحذف

م. عماد حسو يكتب.... #عُ_ماء

  #عُ_ماء : عٌ مملوءة إلى حد الإشباع و الثمالة عٌ خُلِقَت للضم و تحتها الإمالة -ِ عٌ تُسبى ضحكتها بكل بغاء ... عٌ تُجلَدُ دمعاتها بكل غباء ...