الأحد، 2 يناير 2022

ياسر عبد الحميد يكتب... كيف أحوالك


 كيف ،، احوالك

***-*********
لا انا بطل ،، اساطير
ولا قيس ،،أمام ليلي
ولا عنترة ،، المغوار
كحل ،،عينه ،،بعبلة
ولا غريب ،، الدار
عليه زمانه ،،،جار
انا حد شاف الوجع
ساب عشقه ،،، بإستهتار
ياسر دا كان ،،،اسمي
و اليسر من ،،حالي
اكل الوجع ،، جسمي
كات،، نفسه،، رايحالي
طبطبت ،،مرة،، عليه
و سألته كيف حالك
شوفت الدموع ف عنيه
ردت،،، علي،، سؤالي
صدقت،، من ،،وقتها
و امنت ،، بالمكتوب
راضي بحاجات شوفتها
و سمعت ،، عن ،، ايوب
زمن الصحابة ،، انتهي
ولا عادش ،،في ،، أنبيا
و اللي ،،صبح ،،،مبتلي
قال ،، انه كان ،، مكتوب
امسح،، عينيك ،، بإديك
و أرمي الحمول ،، ع ،، الله،،،
ما تقولش ،، مين يراضيك
،،كله ،، بأمر ،،،،، الله،،،
فيه ،،، ناس ،، بتتعاجب
ع البر ،، عوامين
شوفت الوجع ،، صاحب
صاحبك سنين و سنين
سألته ايه قصدك ،،
مصاحبني ف ايامي
رد ،، اصل انا شبهك ،،
كومي معاه ،،،شايب،،،،
*********************
شعر / ياسر عبد الحميد ،،
*********************

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

م. عماد حسو يكتب.... #عُ_ماء

  #عُ_ماء : عٌ مملوءة إلى حد الإشباع و الثمالة عٌ خُلِقَت للضم و تحتها الإمالة -ِ عٌ تُسبى ضحكتها بكل بغاء ... عٌ تُجلَدُ دمعاتها بكل غباء ...