( عمر الإحباط ماهيقتلنى )
في حد قابلني بقولوا إحلم
قام قالى أنا خايف الأحلام
فسألته إزاي ؟
قام قالي شوف إنت نفسك دافع كام
فسألته وإيه اللي دفعته ؟
قام قالي إقعد وإحسبها
وهقولك ليه وإزاي وبكم !
دافعها هم وتفكير
وكتابه فيي ورقه وتغيير
وقلوب حواليك عايزه تضلك
علشان من جواها بتغيير
ودفعها مناهضه فى أحلامك
مع ناس إعترضوا على كلامك
ودفعها فلوس بتراضي نفوس
وحاسبها في فكرك تقدير
حسيت إحباطه دا متحدد
أرمله مات جوزها وبتعدد
قولتله معقول
دا أنا شوفت كتير
أنا شوفت عقول لو توزنها
دى عقول عصافير !
وشوفت عقول من إحباطها
الناس ساكتين !
وشوفت عقول نفسها تحلم
ودى منها كتير
ومشيت فى طريق وقدرت أوصل
رغم إنه طويل
وقابلت قلوب جواها صافى
وبتحب الخير
ورسمت انا حلمي بكام كلمه
وكان حلم كبير
وحاربت وعادى علشان حلمي
ما أنا لازم أغير
وزعلت في بعض الأوقات
وطبيعى نعدى بأزمات
ودا عادى نشوفه فى حياتنا
دول حتى إعترضوا الأموات
ورجعت نصحته أنا من تانى
إحلم ووعاك تبقى أناني
وإتحدى الكل علشان حلمك
وطبيعي وعادى إن تعانى
تحياتى /
مدحت لطفى عبدالعال
.png)
.png)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق