الأحد، 16 يناير 2022

حازم مصطفى يكتب.... إمرأة


 أمرأة ...

و يا لها ...
من أنثى ...
كذاك الملاك الذي ...
اخبرنا عنه ...
جمالها ...
هبطت ...
و سماء ليلي ...
يثوب البياض ...
و بريق عينيها ...
باسمى المشاعر...
بانوارها ...
لتنير حلكة ليل ..
بعد ظن ...
ان الوسادة ...
شريكتي ...
اخر مطاف ...
السهاد ...
لحلمي بها ...
هبطت ...
لتوقظ ...
شاعرها ...
في سرائر الهوى ...
لتفجر فيه ...
بركانا ...
ليسيل بها ...
كما كل حروفه ..
تفجرت ...
في سبيل لها ...
حازم ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

م. عماد حسو يكتب.... #عُ_ماء

  #عُ_ماء : عٌ مملوءة إلى حد الإشباع و الثمالة عٌ خُلِقَت للضم و تحتها الإمالة -ِ عٌ تُسبى ضحكتها بكل بغاء ... عٌ تُجلَدُ دمعاتها بكل غباء ...