ومازال النهر يجري
وما زال النهر يجري
وتجري معه ضحكتي
وفرحتي
مازلت ابحث عن حبي
وسفينتي
وأركض خلف الوهم
وأمضي بإرادتي
اضحك أحيانا......
وأتمني أحيانا......
ويطوف بي الوهم
وأرفض الحاضر والماضي
وأخشي المستقبل أحيانا
بلا مقدمات
مازالت سفينتي تقبع
وتجري.....
وتبحر.....
ومازلت اركض
وأمضي......
وأرفض.....
وتتوه الكلمات ....
وهى فى هروب
وربما يملأها السكات
وهكذا تمضي سفينتي
بقلم د علي عبد حسون

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق