رُبَّمَا فِي لَيلَةٍ.. أكبُرُ عَامَا
رُبَّما أذرِفُ صَمتًا وَكَلَامَا
رُبَّمَا شَوقِي، وَحُزنِي، وَاللَّيَالِي
كُلُّهُم قَد بَايَعُوا قَلبِي إمَامَا
أيُّهَا اللَّيلُ استَرِح مِنِّي وَدَعنِي
لَم أعُد أحتَاجُ لَيلًا كَي أنَامَا
لَن يَخُونَ الشَّوقُ بي كُن مُطمَئِنًّا
فَأنَا وَالشَّوقُ.. أصحَابٌ قُدَامَىٰ
• عَلَوي الغُريفِي |

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق