من اجل كل سيده عانت ويلات الحروب بالوطن العربي
..... ماتفتينى ياعم الشيخ ......
وجات الست وبتسأل
ياعم الشيخ
دا دم ولا دى ميـة ؟؟
أنا تايهه مابين اتنين
مابين بلـدى
وبين عربى ببلاد تانية
باسم الدين
خطفوا الضنى منى !
وباسم الدين
تاه خالى ومات عمى !
ودوة لانى اكمنى
مسلم عربى الاسم والكنية !
*********
وباسم الدين
فى بغداد باعونا ودبحونا
بسكينه كانت حامية !
وباسم الدين ف سوريا قتلونا
ورمونا وباعونا لبلاد تانية !
وباسم الدين ف ليبيا يجامعونا
ويهدونا لناس جانية !
ولسه النيل أهو بيصرخ
ولسه الكره ببلادنا وبالعنية !!!
وكل قلوبنا أهى تاهت
ومش لاقيه قلوب حانية
ولاحدش يواسى الناس
بحس بغربه جوايا
ومش فانية !
ماتهدينى ياعم الشيخ!!
وتفتينى ياعم الشيخ!!
دنا حره ومش زانية !!!
***********
دا فيه شيوخ بتساند
وفيه شيوخ بتعاند!
وكل فتوى ياشيخنا
بتلغىها بفٌتى تانية !!!
وناس راحت وقالوا جهاد
وناس رحلت
وناس تاهت وناس فانية
وناس بتموت بلامعنى
وأحزنا تجمعنا
وم الحرقة بتدمعنا
وفيه باغى
ولة ظالم يشجعنا
ولوتنطق بيوم الأأه
بيربطنا بيحرقنا يولعنا
وكله بس بيكبر
وباسـم الدين
وكل أفعاله توجعنا
بكل دقيقه أوثانية !!!
ماتفتينى ياعم الشيخ !!
صحيح انى بقيت جانية ؟؟
***********
بفتواكم ياعم الشيخ
جابولى الهم
وقتلوا اخواتى وأولادى
وذاد الغم
واحط اللقمة بجوفى
ومن خوفى بحس بسم
ونار أيده بتحرقنى
وأنت جاى وتوعظنى
بعز الدم !!!
ماتسألهم مين الجانى
مين الزانى؟؟
ومين قاتل شباب بلـدى
ومين دمر بأوطانى ؟؟
ومين قاتل جنود جيشى
ومين كبر وعرانى ؟؟
ومين فجر شوارعنا
ومين هدم جوامعنا
ومين ولع كنايسنا
ومين باعنا كجوارى ؟؟
ومين قطع ملابسنا
ومين هنا وبيدوسنا
وعامل انه يحرسنا
ومين للخونة رامانى ؟؟
ومين م الأكل جوعنى
وأتحايل ماطاوعنى
وأبوس رجليه يسقينى
ولو جرعه ماسقانى ؟؟
وحتى السجده أسجدها ماخلانى !!!
وبينادى تعالى معايا يازانية !!!
ماتفتينى ياعم الشيخ!!
صحيح انى بقيت جانية ؟؟
**********
دانا صابرة بقول يارب
وبستنى كتير من مصر
وبدعيلها ربى يحرسها
من الفجرلصلاة العصر
يصون جيشها
وتاج راسنا
ونرسمهم بكرسنا
ياجيش وطنى ياحارسنا
وحٌرسنا من الدنيا
يارب تكونى منصوره
وعمار يامصر
دأناصابرة على حالى
لحد جنودها ماتجينى
وجايبة النصر
ساعتها بس
افتينى ياعم الشيخ
أكون حره ومش زانية
......... احمدعامر ..........
ننوه ان ماينشر حق مسجل بالهيئات المنوطه بذلك 14105180/2016 س م ب
.png)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق