الأربعاء، 30 يونيو 2021

حكيم الرمشي...مستلقي كعادتي وروحي في سفر




 مستلقي كعادتي وروحي في سفر. عند دلوعتي فاتنة العين باسمة الثغر. ف هل هذه حقيقية ام منام قد حضر. أم شوق شطر فؤااااااااادي لنصفين كالقمر.

فسحر دلوعتي يثيرني ك الفل الصبوح إذا إنثر.
تمشي أمامي ك غزاااله صيدها يراود الخاطر والفكر.
ناديتها تمهلت وتلفتت كأن سهام نضراتها تعزف على الوتر.
سحب جمالها تكاثفت ف أمطرت مخزونها الماسي ك المطر.
لبست جبين الشمس في وجناتها مبسمها طيوبا كزهر العطر.
من مرمر قدت اناااملها ف صافحتها تسري النساائم في سفر.
أنامل غاااااارت غصون الورد منها رقه في ملمس يذكي الفكر. شفافة في جيدها يجد الشراااب مساره في حلقها مرآة للنظر.
في فمها حبٌ وفيه تاه العمر ف إذى ابتمست تضاءت لي الدرر.
وردية الشفتين فيها خمره تسقي ناظرها ف يسكره سحر النظر.
واذا مشت هزت النهود لتكسر كبرااايائي ك رعودا زلزلة الحجر.
نهدان لو لامست طودا منهما ارخت جوااااانح هائم مدى الدهر.
حدثتها ف إذا البلاغة قولها و فصااااحة من آل عبس او مضر.
بحكيها تتوقف الساعه عن الدوران و النجوم سجودا لها والقمر.
ملامحها تسحر العيون و عطرها يجذب كل العشااااق من البشر.
صورتها ب غياابها تؤنس وحدة غربتي في ليلي أثناااااء السهر.
ف أنا الذي اهوى وصف الجماااال و وصفه هوايتي منذ الصغر.
فمهما وصفت جمالها و بريقها ف الحق ان القول فيها مختصر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

م. عماد حسو يكتب.... #عُ_ماء

  #عُ_ماء : عٌ مملوءة إلى حد الإشباع و الثمالة عٌ خُلِقَت للضم و تحتها الإمالة -ِ عٌ تُسبى ضحكتها بكل بغاء ... عٌ تُجلَدُ دمعاتها بكل غباء ...