لكم...
يامن تَرون
في اخبارها..
كيف ان الحق مات!..
العذر فينا غايةٌ...
والعدل في سوق الطغاة...
معكوسةٌ ساعاتنا...
ترجعُ فينا للسبات...
ذهب الزمان بمجدنا
خلف التباغض والشتات
قولوا لها فلتنتظر...
قد اثقلتنا التُرُّهات واعتذر بوح اليراع مديحة موسى

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق