الثلاثاء، 14 يناير 2025

Oscar Bejarano Writing......Un Viaje de Sangre y Luz


 Nombre : DR PhD OSCAR BEJARANO

País : Honduras
Fecha : 14 De Enero Del 2025
Titulo : **Redes de Vida*"
**Un Viaje de Sangre y Luz**
Bajo la piel, un cosmos se despliega,
ríos de rubíes en su danza eterna,
un corazón que late como un tambor divino,
marcando el pulso del destino y del camino.
Arterias de fuego, venas de sombra,
hilos carmesí que el alma nombra,
cada gota un susurro, un canto, un grito,
un poema líquido que nunca ha sido escrito.
Por estos senderos de vida y fulgor,
viajan los sueños, el miedo y el amor,
un universo íntimo en constante expansión,
la sinfonía oculta de nuestra creación.
Oh red infinita, red de misterios,
custodias secretos y tramas etéreos,
tu fulgor ilumina la carne y su huella,
eres la alquimia del cuerpo, su estrella.
Así fluye la vida, indómita y sabia,
tejiendo su red con dulce magia,
un mapa de sangre, un himno vital,
el milagro oculto en lo elemental.
الاسم: دكتوراه أوسكار بيجارانو
الدولة: هندوراس
التاريخ: 14 يناير 2025
العنوان: **شبكات الحياة*"
**رحلة الدم والنور**
تحت الجلد، ينفتح الكون،
أنهار من الياقوت في رقصتها الأبدية،
قلب ينبض كالطبل الإلهي،
بمناسبة نبض الوجهة والمسار.
شرايين النار، عروق الظل،
خيوط قرمزية تسميها الروح،
كل قطرة همسة، أغنية، صرخة،
قصيدة سائلة لم تُكتب قط.
على طول هذه المسارات من الحياة والتألق،
الأحلام والخوف وحب السفر،
الكون الحميم في التوسع المستمر،
السيمفونية الخفية في خلقنا.
يا شبكة لا نهائية، يا شبكة الأسرار،
الحضانة السرية والمؤامرات الأثيرية ،
وهجك ينير الجسد وأثره،
أنت كيمياء الجسد، نجمه.
هكذا تتدفق الحياة، جامحة وحكيمة،
تنسج شبكتها بالسحر العذب،
خريطة الدم، ترنيمة حيوية،
المعجزة المخبأة في العنصر.

جرجس حبيب يكتب... السوريه


 السوريه

ربينا اخوي السوريه
شو بدنا من الغربيه
عنا مفروض يفلو
لاحتى نعيش سويه
نحنا اخوي مهما كان
لو حط علينا الزمان
مابتفرقنا الاديان
بيسوريا الابيه
مامنعوفيك سوريا
بالدم نحنا منفديا
منطلب الله يحميا
غالي عليكم وعليي
بدنانصبرمهما صار
ونعمرها دار ودار
سوريا ام الاحرار
وع شعباشو غاليه
الشاعر جرجس حبيب
2025/1/14

أ. محمد أحمد دناو يكتب...مواسمُ الغلال


 (( مواسمُ الغلال))

عطشى روابي الحبِ
ديمةُ هواكَ تجعلُ صحرائي ربيعاً
ومواسمَ خصبٍ وغلالَ فلاحينَ
أهٍ من سبعٍ عجافٍ
أكلنَ بيادرَ العمرِ
وأمسى يباباً
أقفرت ليالهِ من قصائد الصرصارِ
وسهراتِ العاشقينَ
جفت ينابيع الحنينِ
وجسورُ الشوقِ تكسرت تحتَ
أقدامِ توقِ المتعبين
ونارُ الصبابةِ تلفحُ وجهي
فهل من بلسمِ قربٍ يرممُ
أخاديدَ البُعدِ ولسعةَ بردِ الكوانين
هيا خذني إليكَ ياعاماً
يُغيثني فأعصرُ عناقيدَ شغفي
أنخاباً للمحبين
أ. محمد أحمد دناور سوريا حماة حلفايا

بشار إسماعيل يكتب... اكتُب يا قَلَمي


 ((((( اكتُب يا قَلَمي )))))

==================
عن ألمٍ ... عن خوفٍ وصرخةٍ
اكتبْ عن انكسارٍ وقهر أمّتي
عن بؤسٍ وضعفٍ ولن تكذبَ
عن كل أمرٍ خرجَ عن إرادتي
مللتُ دموعكَ الحزينة وقد
جفّت دموعكَ وجفّت ورقتي
عن زمانٍ وعن أحلامٍ تَبخّرت
عن تاريخٍ نُسيَ في مدرستي
عن حُكمٍ تِلوَ ظلمٍ تِلوَ قتلٍ
أوقفوكَ بتهمةِ عصيان كلمتي
اكتبْ يا قلمي واملأ مداداً
انزفْ حروفاً واكتبْ شهادتي
اكتبْ يا قلمي عن بُؤرِ الفسادِ
عن عُهرِ سادةٍ وضياع بلدتي
اكتبْ قبل أن تنسيني حروفي
وقبل أن أتبَرّأ مِن إنسانيتي
لقد عَرَفَتني ربوع أمّتي كلها
وجَمَعَتني بأخوةٍ في العربيةِ
اكتبْ قبل أن أتلوّن وأكذب
لكني خضعتُ ونِلتُ شهادتي
يصدأ السّيف ولَم يَعُد سَيفاً
أمّا أنتَ يا قلمي تبقى دُرّتي
=================
الشاعر / بشار إسماعيل

موسى العقرب يكتب.... اخفيتها


 اخفيتها

هذا مثل مافي أعماقي
تسرب الشوق فوق عناقي
متسللا متوسلا بلا فراق
حباً يملئ السواقي
هذا مثلما تمنيت
لكنني لم أبوح لها
وكاد قلبي يزيد احتراقي
طويت أحرف أسمها
في جوفي تخلخل يجري
بين الضلوع يحكي بأوجاعي
للوريد عاد يحتمل ولا شرياني
للقلب ساقي
حملت القلم واخفيته سرا
إن لاتكتب عنها الا وحيا
ياسيد العشاقي
فأنا لم اجرأ انا أخبرها
أو تكتب رغم عني
أشواقي
ياليتك تنتظر صبراً
لعلها تلمس بإحساسها
أنفاسي
كما السطور إن لملمت
جراحي تواسي
ويكمن لقائها بلقائي
سفير المحبة الدكتور
موسى العقرب
العراق

فيصل البهادلي يكتب...لم يشتعل حرفي


**لم يشتعل حرفي**
لم يشتعلْ حرفي
بغير دقائقِ التثويرِ
في كفّيكِ قلتِ الآن..
قد بدأت مراسيمُ التّوهّجِ أنجلتْ
من كبتِ أسراري معادنُ وصفتي
ذهبا وياقوتاً بشعْركَ
قد يزيدُ بآهةِ التّوصيفِ لكنّ الصّدى
فيها سيبقى حتّى يرتفعَ النشيدُ
وتمدّدت كلُّ الفواصلِ في حضورِ الدفْء
في كفّين من سفر الرؤى
وتعشّقت روحٌ بروح الحاضرِ المسكونِ
في لهف التّواصل عند عينٍ تقرضُ
الملهوفَ صكَّ النظرة الحرّى
لينكسرَ الجليدُ
لا أكتبُ الاشعار من ترفٍ
فمنذ الصّغرِ سيّدتي
كتبتُ صليلَ أحزاني وأفراحي ..
على ماء الطفولةِ في ثرى الطيبنِ
من أهل ومن جارٍ لتعلو
في فيافي الأرض أخلاقٌ
تراعي النشأة الأولى
كأنّ الشعرَ منذ البدء مولودٌ
كنبتِ الأرض في افواهِ من رضعوا
رحيقَ الخلدِ في همِّ الرؤى
والخلدُ عيدُ
فيصل البهادلي

١٣ كانون الثاني 

د . توفيق عبدالله حسانين يكتب ......ربما نلتقي


ربما نلتقي
لما علمت أني عشقت فيك
الهوى عمرا رباطًا ووثاق
أطلقت عذابك فوق جناح
الذل خلف جدائل الأشواق
كل القوافل صارت إليك
محملة بملء قلبي والأحداق
وما كان منك إلا عذابًا
وهجرًا لفؤادي وبعدًا شاق
كلما غفوة لحظة عن حبك
أتاني الشوق مناديًا باللحاق
وأنت لا تدرين كم تألمت
من عذاب البعد وألم الفراق
لو كان لغيرك رجاء لا يرضى
قلبي في الغرام عناق
أتساءل لماذا التقـينا؟
هل هي أنشودة القدر من ساق؟
لم كتب على كأس هواك
أرتشف حتى الثمالة الترياق
لم شب الصراع والنزاع
بين قلبي وعقلي وعدم الوفاق؟
ربما ذات يوم نلتقي لنعيد
حياتنا من فتات الأوراق
نلتقي على ضفاف أحلام
قد شاخت ولعل شيئًا باق
أوصيك أن تزرعي الأماني
على رفات قلبي بعد الاحتراق
✍️

بقلمي د . توفيق عبدالله حسانين 

م. عماد حسو يكتب.... #عُ_ماء

  #عُ_ماء : عٌ مملوءة إلى حد الإشباع و الثمالة عٌ خُلِقَت للضم و تحتها الإمالة -ِ عٌ تُسبى ضحكتها بكل بغاء ... عٌ تُجلَدُ دمعاتها بكل غباء ...