أيمن الكاتب يكتب.. اليوم لك

اليوم لك

وحدك

اخترت الكلمات

ارسمها

قلائد شوق

بعبارات

امنحها

الق الروح

وشغف

ايام

الانتظارات

لك وحدك

اكتب اليوم

بكل الكلمات

لا تكفيني معك

كل الاوقات

ولا

سحر اللحظات

اريدك لي

وحدي

ولتتوقف

كل الساعات

مهدي داود يكتب..ملهمتي

هل حان وقت الحب أم محض خيال

هل تهادت نسمة علي قلبينا

يامن سبح الخيال في عينيك

وتقاطرالماء الفرات بين يديك

وتناثر شذى العطر من خديك

انا الذي سبح في خيالي ؛ نظراتك العطشى

ونظراتي المملوء بسحر سهام عينيك

هنا سطرت قصائدي ياملهمتي

حين ضمني بين احضاني وطن

وأصبحت كلماتي حين احضنك سكن

ليت شعري في خيالي السكران

من خمر انفاسك

وفرشت ثوب الحب والأشعار

في حنيني إليك

ملهمتي

أحببت فيك براءة الأطفال وسحر حواء

وجمال بلقيس

ونسجت كل خيوط العشق

حتى ألضم عقد غرامى

وسعادة القلب فى أيامى

ملهمتى ...أنت الحب وانت الدرب

وانت ...حيااااااااة

ملهمتى...

شعر.../ مهدى داود

مصر

حكيم الرمشي يكتب.. أحببتك

احببتك ولا ادري منك ما اريد........... سيضل السؤال بلا اجابه بالتأكيد . و الاشعار عاجزه عن الرد و القصيد. الى متى سيبقى قلبي يصرخ كالوليد. وقلبك صلب كالطين و قاسي ك الحديد. هل اعماه الحقد والضغينه لينزف الصديد. ام يهوى لك تراني كتمثال منحوت من جليد. صرتي ك فيروس فتاك نخر جسدي كله تهديد. نبضاتي صارت مكبله ب قيود الحريه ك العبيد. فجفاء كبربائك أطاح بي بساحة الوغى كالشهيد. فلا تنثري اشوااااقك إغتالني سيف جمالك الفريد. كل حاسه بكياني تريد لتطمئن عليك و لو من بعيد. ف الى متى تبقى دائما مغرووووور متعجرف عنيد . ب الله عليك أشفقي و قولي متى تتحقق المواعيد . ف حبك يسري بالكياااان من الوتين لاقصى الوريد.

إبراهيم قمر يكتب...شهيدة العيد

"قصيدتى"

شهيدة العيد

سندس بنت الست سنوات

أمى....

أمازال الكفن ثوب الصغار

وهذا اللص حر طليق

يقتل ويذبح ويسفك الدماء

وتتناثر قتلانا على الطريق

أمى .....

أمازالت أجسادنا

تُغتال بدرب الضياع

وذاك السفاح وهذا اللص

يبتر لضوء النهار

ألف ذراع

أمى...

حلمتُ بليلة العيد

وبالثوب الجديد

وتلك الدمية

ألفها بذراعى

والقلب منشرحٌ سعيد

أمى.....

اشتقتُ لرؤية الصغار

بنفس السن والأعمار

وجمع الصحاب

وتلاقى الأيادى

وطرق الأبواب

أمى......

أما زلنا بحىّ الذئاب

وتُغتال البراءة بكل اشتهاء

فى فلك اللصوص والسفاحين

القتلة وقطاع الطرق المجرمين

بلا قلب وبلا دين

أمى.....

سهرتُ أرتب أغراضى

وثوبى ولعبى

وانتظر قدوم العيد

وأصارع الليل العنيد

ولم يكن ثمة احتمال

وتمتد أصابع الذئاب

تسطّر اغتيال

بكل وحشية ٍ

نظير حفنة أموال

أمى....

حُفِر اسمى فى لوحة الشهداء

وسكنتُ شلال الضحايا الأبرياء

وأنا شهيدة العيد

التحف فى ثوبى الكفن

وقلبكِ منفطرٌ وحيد

تمزّقه زفرات الألم

وأناديك ِ وداعاً يا أماه

وداعاً يا أماه

فأنا شهيدة العيد

شعر/ إبراهيم قمر

حسين حمود يكتب..عيون السود

العيون السود.

عيونك سواد الليل غطاهن

فيهن بريق نجوم محلاهن

لا تبخلي بنظرة حب وحنين

سبحان ربي كيف سواهن

من حلاهن صلب الحجر بيلين

مسكين قلبي كيف ينساهن

عيونك جمال الكون بالتكوين

من كم سنه عم اركض وراهن

سرقوا جمال الليل مش تخمين

والخد فيكي جمال الورد اعطاهن

يا عيون اخذت العتمات بالتلوين

عيون المهى يا ناس بهواهن

حرقوا كياني ودق القلب تلحين

حتى خَفْقِ الْقَلبْ بالشوق غناهن

يارموش الهدب بالكحل معجونين

ربي خلقهن وللعشق خلاهن

كل الحلى في عيون مجتمعين

على قلبي انا يا ناس مغلاهن

لا تغيبي عني والبرد تشرين

بشعر بالدفا اوقات ملقاهن

حسين حمود

فلسطين القدس تجمعنا

ريما خالد حلواني تكتب...من صميم القلب

#من_صميم_القلب_مع_ريما

سأجوب في اروقة الحب

وانا احمل شعار الود

واعلم القاصي والداني

كيف نمشي شوارع العمر

بالحب نرتقي ونلتقي

وبالمحبة نصد الغدر

الله محبة يا اخواني

بالمحبة نزرع الود

هيا بنا نزرع شتول الورد

بدون منازع

سنحصد جمال الحب

ازرع وازرع الود فيما بيننا

سيعود ريع الزرع الى القلب

ويضج قلبك بنسائم الزهر

وتزهر ايامك

ويفوح العطر

وانا وانت

نجوب ايام العمر

ونفرح بما زرعنا

وخلفنا للغد

القدر مكتوب ومحتوم

والاقدار تتغير بالدعاء

اضمر الحب

وادعو من القلب

عل الله يستجيب

لك ولي

هكذا آخذ انا قسطاً

من حبك واهديك

بالمقابل قلبي

ريما خالد حلواني

محمد نبيل يكتب ..مجنونة هي تتسلل

مجنونه هي تتسلل

بشيء من عبث النشوة

إلى قلبي الكبير الصغير..

وتملأ كؤوسي بالرغبة

لأمسك كل ألوان الطيف

ما بين أصابعي..

لأغدو معها ومنها حلمٌ سرمديٌ..

أودعهُ سرٌ في أعماقي منذ سنين..

و ألقنه على عجل أبجدية

التقلص في قلب أنثى ..

أفرغ فيه عشقي الذي ولد معي ..

تجيد الاختباء باحترافية..

وتتقن التملص من أسئلتي

التي تحاصرها أيمنا تلتفت..

تقلب عليي طاولتي..

في بضع ثوان..

وفي لحظة مني انهزامية..

أغدو أنا الضحية..

جلاده قاسيه جدا..

ومحققه عصبيه بشدة..

تهدر وقت اللقاء الثمين

في تحليلات

تفرغ النشوة من سحرها..

من شذاها و عطرها..

وانتهي أنا في الأخير

مكبل المشاعر..

هائم ،

سكران ،

أخرس التوجه..

أمير حالم..

يعلق بجسمي

شيء من عطرها المسكر..

واشتم في أنفاسي

قدرتها العجيبة

في جذب انتباهي..

وكسر سكوني..

فأصبح أمامها رجل كامل..

أغرق في عينيها..

وتضيع مني عيناي...

وهي بهدوء قاتل

تحتلني..

وتعلن ميلاد سلطتها المؤجلة..

تسرق مني انتباهي بكل صبر..

تطوق فضولي بخجل ..

وتشعل حيرتي بعفوية..

وحين تدق ساعة الصفر في أزمنتي ..

تلتهم صبري بذات العفوية..

وتحتوي عمري مابين يديها ..

فارشف من سحرها حد الثمالة..

و أسكر من عسلها،

أصرخ ..

أموج كزبد البحر ..

وأدرك في ساعات سكري الغزلية..

كم من عمر سوف يمضي ويمضي..

وأنا أحاول بعبثية..

أن افهم غموض السحر فيها..

وتقاليد هواها الأزلية...

هكذا لعبة الحب ما بيني وبينها..

تكتبها فصولا جدلية ..

وتلونها أحلاما وردية..

تجعل لي دور البطولة فيها..

تسميني عاشق بامتياز..

وتعلنني للحب عاصمة أبدية..

لا اعرف سوى أن أحبها..

وأنسى كل الذي عرفت قبلها..

وحين تحط رأسها على صدري..

ويديها بحنان تمسح خوف يداي..

بعينيها أسبح كي أغرق..

فتقولها لي أحبك..

وأسمع صداها فيها يتكرر..

أموت من مجرد همس وقبلة..

أدرك أني اعشقها بكل جنوني..

وأموت.. وأدفن ..

في هواها حي بجنونها وجنوني.....

Mohamed nabil