الجمعة، 16 أبريل 2021
محمد الحفضي يكتب...هذيان آخر الليل
عمر المختار الجندي يكتب...الكبرياء
حسان الأمين يكتب...الوفاء
ناهد إبراهيم أحمد تكتب.... واشترتنى بحياتها
الثلاثاء، 13 أبريل 2021
رَمَضَانَ الشَّافِعِىِّ... يَکْتٌبً. شَمْسٌ لَا تَغِيبُ ...
شَمْسٌ لَا تَغِيبُ ...
سَيْدَتِي قَدْ سَكَنَتِ الرُّوحَ وَالْقَلْبَ حَتَّى أَصْبَحْتُ بِمَجْرَى دَمًى وَرُوحَانَا وَكُلُّ مَا بَيْنَنَا ثَائِرٌ يَمُورُ ...
يَمْتَزِجُ حُسْنُكَ بِالشِّعْرِ وَالْأَشْوَاقِ وَالْحَرْفِ فَأَنْتَ نَبْعُهُمْ وَكَأَنَّ قَلْبِي بِعُيُونِكَ أَنْتَ وَحْدُكَ مَنْظُورٌ ....
دُومَا يَجْمَعُنَا لَيْلٌ وَقَصِيدٌ وَلِقَاءٌ عَلَى الصَّفَحَاتِ تَلْتَقَى الْعُيُونَ عَبْرَ الْحُرُوفِ وَالرُّوحِ دُونَ شُعُورٍ ...
وَقَدْ ذَكَرْتُكَ وَالْأَحْزَانُ تَعْصِفُ بِمُهْجَتِي وَاللَّيْلُ يُعَانِقُ وَحْشَتِي إِنَّهُ عِشْقٌ وَشَوْقٌ نَقَى طَهُورٌ ...
أَذْهَبُ وَأُسَافِرُ عَبْرَ الْمَسَافَاتِ وَالحِدُوُد بِلَيْلِي وَحَرْفِي وَإِشْتِيَاقِيٌّ هُوَ وَسِيلَتِي لِيَكُونَ إِلِيكِ الْعُبُورَ ...
إِنْ تَغَيبِى يَظْلِمُ الْكَوْنَ فَأَنْتَ شَمْسُهُ وَقَمَرُ لَيْلِهُ فَطَيْفَكَ يَسْتَبِقُ الْفَرَحَ وَيَفْشَى أَجْمَلَ الْعُطُورِ ...
يَغِيبُ كُلُّ مِنْ حَوْلِي فَلَا أَكْتَرِثُ وَإِنْ غَابَ كُلُّ الْكَوْنِ سِنِينَ فَلَا تَهْتَزِ فِينَا وَاحِدَةٌ مِنْ شُعُورٍ ...
لَوْ تَعَلَّمَ الْأَشْوَاقَ وَكَيْفَ نِيرَانُهَا لِأَطْفِئَتُهَا بِلِقَائِكَ وَبِشَهِدِ الرِّضَابِ وَبَكَى كُلُّ عَازِلٍ بِالْعِشْقِ كَفُورٍ ...
تَطْلُبُكَ وَتَشْتَاقُ لَكَ الْمُقِلَّ وَالْجَوَانِحَ وَكَيْفَ تَهْدَأُ الْأَشْوَاقُ وَالْأَوْجَاعُ وَالْعَاشِقُ لَيْسَ صَبُورٌ ...
يَأْتِى اللَّيْلُ وَفِى الْآفَاقِ خَيَالُكَ كَمَا الْبَدْرُ يُنِيرُ الْكَوْنَ وَالسُّكُونَ وَالْفُؤَادَ كَأَنَّهُ مَجْنُونٌ مَسْحُورٌ ...
أَشْتَاقُكَ وَأَنْتَ بَيْنَ الضُّلُوعِ وَلَا تَغِيبِينَ أَبَدًا أَلَا لَيْتَ الْكُلَّ غِيَابٌ وَأَنْتَ وَحْدُكَ هُمْ الْحُضُورُ ...
(فَارِسُ الْقَلَمِ)
بِقَلَمَيْ / رَمَضَانَ الشَّافِعِىِّ
اسماعيل الشيخ عمر.. يكتب.. الى تلك الجذور.. نعود
الى تلك الجذور.. نعود
الى ذلك الأمس القديم
للبؤس؟!
للصمت؟!
للدموع؟!
نعود؟!
ويدانا خاليتان
تبحثان عن الفراغ
فلا مناص من الرحيل
انه طبع الوجود
للقهر المتمكن منا
للصمت
المعشش فينا
لكذبة الأمس البعيد
لأنياب التماسيح
لذلك الماضي العتيق
سوف نعود من جديد
لجواز الإنتماء
لرياح الكبرياء
للكذب نعود
للحقد نعود
كفانا.. كفانا خداع
سئمنا الضياع
فلنرتقي للعلا
ولنطعن التاريخ
ولنقتل الأحقاد
ولنجعل النفوس
تسودها المحبة
يا أخوة العروبة
رسولنا عظيم
محمد العروبة
محمد المحبة
محمد السلام
محمد السلام..
الشاعر اسماعيل الشيخ عمر
لينا ناصر... تكتب. حسناً اخطأت!!
حسناً اخطأت!!
اخترتك بعد انتهاء صلاحية الاختيارات،،
وراهنت على حظي العاثر،
وانا المعروفة بفشل الرهانات..
مارست الضياع بين تفاصيلك بكامل ارادتي..
وكنت أدرك من اللحظة الأولى ،بوجوب خسارتي..
لست لي!!
أعلم وأعلم وهذا العلم يقيد مخارج النطق ومداخل النبض ويفتك بأوتار الروح..
ولكن كيف؟!
كيف ألجم نبضةً تهرول هاربة مني اليك عند كل التفاتة تشاغب بها نظري ؟!
كيف أخرس تنهيدة شغف ترنو اليك كلما اخطات احرف اسمك وسقطت سهواً على ضفاف ثغري؟!
كيف ألملم أنفاسي المتسابقة نحو شفتيك كلما تراءى لي طيفك من خلف ظلال الاهداب؟!
أنصهر بوحدتي ،كشمعة تحترق لتضيء..
أحكم إغلاق صدري بعناق تمارسه ذراعاي وتقفل على ال ااه كل مضيق!؟
وتبقى تلك الحاجة الملحة
لهمسك..
للمسك..
لعناقك..ل
كل مافيك..
تبقى الصرخة الصامتة التي تطلقها روحي
دون امل تناديك..
تبقى الحياة،والأشياء
الفصول والاوقات..
كل شيء على حاله
حتى ملامحي
تبقى هناك تتراءى ك انثى شامخة
وداخلها بركان يفجر حمم الشوق
بين طيات الاحلام ويرسلها اليك!
لينا ناصر
م. عماد حسو يكتب.... #عُ_ماء
#عُ_ماء : عٌ مملوءة إلى حد الإشباع و الثمالة عٌ خُلِقَت للضم و تحتها الإمالة -ِ عٌ تُسبى ضحكتها بكل بغاء ... عٌ تُجلَدُ دمعاتها بكل غباء ...
-
البُحَيْرَةُ الحَسْنَاءْ علي صفحةِ المَاءِ كتبنا أسامينا وذُبنا وغِبنا وغابَ كُلُّ ما فينا على صفحه الماء عند الصخره الصماء كُنْتِ شاهدةٌ ...
-
.وما زلت انتظر.. لطالما نادمت الشتاء ،وكنت لصقيعه خير مضيفه.. فلا أذكر يوماً أنني أطبقت باباً بوجه رياحه مهما كانت عاتيه، ولا يخطر لي تلحّ...
-
الحياة بهجة ازاى تعرف اننا بقينا مجتمع تافه ؟؟لما بدل ما نتباهي بتعليمنا و اختراعتنا و ابتكارتنا و لا اختفاء الامية او الفقر و الجوع و ...
-
أبتي جزء ١ ألف أنوار يرتسم ُ في رونق مشرقها العظم ُ باء بسمات مصدرها قلب بالرقة يتسم ُ تاء ترنيمة إحساس تتدفق داخلها القيم ُ...
-
عانقيني وكأن العناق جريمة فنحن شعب يستمتع إذا إقترف الجريمةْ مزقي قميصي من قُبلٍ ومن دُبُرٍ وقبليني بشتى الطرق الحديثة والقديمةْ وعلميني...
-
"" تراتيل "" رأفت عبد العال هذي العيون قناديل تخطف شغاف القلوب وتحكي بصدق فعل الزمان تراتيل عشق لوجه صبوح وشريان عم...
-
لَجبُ البَحْرِ: سَلامًا يا سَلوةَ النَّفسِ قدسُنا كَيْسٌ مِن اللَّبسِ الرُّوحُ مَصُونَةٌ وإن دُنِّسَت عُمرُ الغُبارِ ما لاثَ في الشَّمسِ ...
-
اِرْحَلْ اِرْحَلْ بِآهـــاتِ عُمْـــري مَعَـك فَقَــدْ كَـرِهْــتُ حيــاتـي مَعَـــك وَأُشْبِــعَ القَلْـبُ مِـــنْ قَسْـوَتِـك طَـارَ الق...


