أغلقت نوافذ ألعب
ما وجدت
فى لعبه جد
اغلقته إبتداء من ..
اليوم وإلى
الغد ..
كان الهدف أن لا يلعب
سيتعب ..
وكم تمنيت أن
يتوب ..
كتبت له طرد ا
بعد طرد ..
جهله فى الحب ماتوقف ..
عند حد ..
ظنا منه أن الأقدار ..
لا تأتي
بلرد ..
ونكث العهد
واللعب بالوعد ..
كما يشاء
بأننا أغبياء ..
عقولنا أصيبت بلغباء ..
والعيون أصبها
الرمد ..
حظرته من جهله ..
واللعب جنب ..
السد ..
لم يتعظ ..
راح يتوعد ..
كل من رأه ..
أو أثني عليه ..
ربيعا من الفصول ..
سعد ..
كل فصلا تمناه بيماهن ..
من المد ..
غفلة وظن أن ..
شاطئه خاليا ..
لا يتسم ..
بلعزة والمجد ..
........................... بقلمي
أمل أبو الطيب محمد

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق