الاثنين، 7 سبتمبر 2020

بقلمي ...ذكرى الشهر لكارثة بيروت


 **ذكرى الشهر لكارثة بيروت**

😪😪😪😪😪😪😪😪
هوية الشهيد..!
وطني الحزين دروبه مهجورة
قد إنطفأت قناديل الشوارعت قناديل شوارعه
سرقوا منا الوطن وحرقوه
اخذوا منا فيء الشجر كسروا
اغصانه الخضراء.. قتلوا نجوم
سماء بيروت..
حطموا نفوس الشعب بالقهر
ليس لدينا غير الصلاة لبلد
منكوب ولشعب مقهور..\
لا نملك غير الأمل ةالأمل
بوجه الله تعالى..وهمة ثوار
الوطن؛الله وحده يساعدنا
ويعيد لنا وطننا الحبيب
وتنتعش الأرض بدم الشهداء
الضحايا اللي تركوا لنا
خوابي المجد فيا شهداء
وطني من القبور قوموا
وارسلوا اصحاب المنظومة
الفاشلة للجحيم..ليحيا
الوطن ونحطم كل القيود
ونهزم منظومة السلطة الساقطة
ونزرع الأرض بالعصافير والبلابل
وأناشيد السماء من الله اكبرإلى:
بسم ألآب والبن إله واحد آمين؛
وترجع نجمة العاشقين وأحلام
الحب ستعود لتربة السمراء للأرز
ونتخلص من القهر وتعنت حكامنا
الفاشلين ..ونغني مع الطيور للحرية
فوق ارض لبناننا الحبيب..ونزرع
ارواح شهدائنا اللذين كانوا
ضحايا إهمال فشل السلطة
شهدائنا أرزة من الأرزات
انتم يفتخر فيكم التاريخ
وستكونوا هوية لا يزورها الزمن
**بقلمي**
**هيام علامة**

الخميس، 3 سبتمبر 2020

سلمى رمضان يكتب... داء الحب






                       

داء  الحب....

ابتليت  بداء ليس  لشفائه  سبيل .
                 واصبحت  بهواه  مدمن    عليل. 
وقعت بعشق بلسمه ريق الحبيب.                
               أحببته  حبا  ليس لوصفه   مثيل. 
لا يقدر  على أحتوائه  اي   طبيب.
                وتمنيت ان نكون  لبعضنا معيل. 
وظننت  العيش  بقربه  يطيب. 
                ووجودي  معه  يشفي  الغليل. 
تركت  اهلي لأكون  له حبيب. 
            وأعيش معه بصدق  ولن  أميل . 
وأقسمت أن اكون  له  معين. 
              ورسمته  حلما  كبيرا  وجميل. 
وايقنت  باللقاء  عما   قريب. 
              والهمس واللمس  هو الدليل .
بقلم الأستاذة سلمى رمضان ..
🌷🌹🌷🌹🌷🌹🌷🌹🌷

بهجت الشعبان يكتب... شعراء في قلم








                     

شعراء في قلم 

::::::::::::::::
نزف القلم حنين بغياب شاعر طيب 

قلبي من الحبر جلجل الحروف ونسج
للقارىء قصتي مع الشعر لي في جنين
الروح رقه حروف اكتبها بدفءًالروح لشاعر ينحني القلم له 
مازلت وفي قلبي تراث حضاره امجد في 
حنيني ذكرئ الشعر بصوت الرنين في 
الوجن عزفت لك سيدي قصتي مع 
القلم وانت تعرف من جمال روح انك 
سفير الشعر في بلدي انحيت لك و
قلبي يدق ثرى الروح عنك في بوابه 
دمشق مهد الحضارات 

ان جنون القلم لم يكترث نقص الحبر 
بواقعي كشاعر اكتب بدمي لسطوري

اعظم الكبرياء أناجي الصمت الطيب 
في عطرك 

ثمه مقوله تقول لي في الشعر 
بطين اذرف منه كلماتي 

ياموج البحر سفينه السفير تبحر في 
رفاه القلم 

الا تعرف ان صمتك اليوم هوا حزن 
قلم 
افتح في قلبك نور الضياء 

فانا شاعر القلم ولك مني 
رقه قلب 
هناك سيدات بالف زهر 
ينتظرون خشوع القلم 

أين ذلك الطيب فنحن 
لك وصال 

ياسيد الشعر 

بقلمي بهجت الشعبان 

غالب شاعر الطيب 
أين انت 
فغيابك

حزن قلم

عبد الكريم الصوفي يكتب... لا يستمر الضباب






                           


(  لا  يَستَمِرٌُ  الضَباب  )

في قَلبِها الغابات ...  سارَت إلى جانِبي تَمرَحُ

تُلامِسُ تِلكُمُ الأشجار ...  

تَحفُرُ إسمَها على الجُذوع  ... وَتَجرَحُ ... 

وتَغرُسُ نَبتَةً  غَضٌَةً  في التُراب ... أو عَلٌَها لفرعها من شَهدِها  يُلَقٌَحُ

تَرسُمُ قَلبَها على الغُصون  ... لِلشُجَيراتِ عن حُبٌِها تَشرَحُ

يا لَها  المُهجَةُ عِندَ الهِيام  ... على الدُروبِ  ... في كل زاوية لِعِشقِها تَفضَحُ 

حَتٌَى  الطُيور ... كم غَرٌَدت في لَحنِها تَصدَحُ

ورَفرَفَت   من فَوقِنا بالجَناح  تَمرَحُ

تُحَوٌِمُ مَرٌَةً لِليَمين ....  ومَرٌَةً  إلى اليَسار  ... وهِيَ  تَجنَحُ 

تَدنو لَنا   ...   نَكادُ نَلمسُها  ... وَ لَنا  بِلَمسِها تَسمَحُ

وألمَحُ في عَينِها غادَتي  ...  كَم يَلمَعُ الفَرَحُ

وإن نَأَت   ... بالجَناحِ تصفق كأنها  تُلَوٌِحُ

قُلتُ يا غادَتي  ...  انظُري ذاكَ الضَباب وهو قادِمُُ  لِلغابِ يَكتَسِحُ

وهوَ من حَولِنا في لجة عَميقَةٍ  ...  وبِهِ كِلانا يَسبَحُ

يُقيمُ في غابِنا  جاثِما  يا لَهُ  الزائِرُ  الوَقِحُ

قد  يَحُلٌُ  الظَلام  ...  ونَعلَقُ  في جَوفِهِ  وَنُطرَحُ

أخشى عَلَيكِ  الذِئاب ... من حَولِنا تَعوي كَما تَنبَحُ

قالَت ... ومَن قالَ الذِئاب  ... في نابِها والمِخلَب ...ِ لِلعاشِقينَ تَجرَحُ ؟

دَمنا مُحَرٌَمُُ على الوُحوش 

والقَلبُ في صَدرِنا في طُهرِهِ  مُوَشٌَحُ 

دنا  عِواءُ الذِئاب  ... فَأوجَمَت
غادَتي خيفَةً وأوشَكت عَن خَوفِها تُلَمٌِحُ

والضِياء في الغابَةِ ... شيئاً  فَشَيئاً إلى الظَلامِ يَنزَحُ

تَهَدٌَجَ صَوتَها ... من شِدٌَة خَوفِها 

تَبَرٌَدَ الكَفٌَانِ  ... والجَبينُ  لِلعَنبَرِ يَنضَحُ

حَمَلتَها  ... فأستَأنَسَت  ...  في لَحظِها تَسرَحُ

فَقُلتُ في خاطِري  ... مَرحى لَها  تِلكَ الذِئاب ...

لَمٌَا دَنَت  لِصَوبِنا   ... وهي تَنبَحُ

لَو لا النُباح  ... ما كُنتُ في الغابَةِ لِلغادَةِ أحضُنُ  ...  أو في العِناقِ أنجَحُ

أحمل مَحبوبَتي  ...  فَتَسألُ ... كيف أنت يا فتى ؟ ...  وأنا لِلغادَةِ  أشرَحُ

ما نَفعها الكلمات  ؟  والضباب  ... لِسِرٌِنا يَحفَظُ  لا يفضح

تساءَلَت مَحبوبَتي  ... هل تَجهَدُ حين تَحمِلُني ؟

أجَبتَها  ... في نَظرَةٍ  ...  عَنِ الكلام  ..  توضِحُ

عمٌَ السكونُ حَولَنا  ... يا ليته  هذا  الضَبابُ لا يَبرَحُ

بقلمي

المحامي  عبد الكريم الصوفي

اللاذقية     .....     سورية

اسماعيل الشيخ عمر يكتب... ميلاد فجر





                           


ميلاد فجر

ضباب وريح
وقلب جريح
غراب ينعق
وديك يصيح
وأنا أنادي
حذاري 
حذاري
وطني جريح
وحلمي ذبيح
كنائس الرهبان
مساجد الأسلام
زرعوا المحبة
في وطن المسيح
فماذا فعلتم
الأرض تصيح
بدمائنا الحمراء
وزادنا الشحيح
القهر لن يدوم
والظلم لن يطول
نهجنا مقاوم
عنه لا نزيح
فنحن لانهاب
أمريكا والذئاب
لأننا سلكنا
دربنا الصحيح
لننكأ الجراح
ونوحد البنادق
وطننا السقيم
من حزنه يصيح
لربما بحبنا
همومه نزيح

الشاعر اسماعيل الشيخ عمر

حسن الشيمي يكتب... مخدتي






                               

               (مخدتي)                    

تعالي جمبي أشتكيلك همي وأنين وجعي وهمي يامخدتي....  
                  
دة أنتي سري وونيسي ورأسي يوماتي عندك بدمعتي.......          

أخدك في حضني عروسة مزة طعمة   في وحدتي...              

ذكري الأحبة تملي عايشة ونيسى  وظلي لغربتي...
              
من يوم ماسبتك وأنتي الحبيبة والعشيقة لقلبي  الأولي....       

بشوف فيكي الماضي والحاضر وصورتك بقلبي تزغللي...         

لما أحضن فيكي وأعتصرك بضلوعي بخاف عليكي تتألمي...           

مابين ضلوعي وصدري رقيقة ناعمة حميمة ناعمي...           

أشتهيكي كأنك عشيقتي ورفيقتي بدربي ومخدعي....          

تعالي جمبي اشتكيلك انيني ووجع همي يامخدتي....         

 مع تحيات الشاعر حسن الشيمي...
جدو حسن...
رقم عضوية الاتحاد العربي للشعر (٢٥٠)

حسن النشار يكتب... طيف خبا





                   


طيف خبا
بقلم،،الشاعر حسن النشار
2/9/2020
شعر فصحى
            ,,,,,__________,,,,,,
جُنّا قلبي قسوةً وجفا
ياخيالاً طلَّ يوماً واختفا
من يراعي قلبي في لقاه
أو عذابي بالهوى أن أزِفا 
من يداوي جرحي في الأسى
من لألمي في الحشا  إن  نزفا 
قدرأت عيناكِ جمراً نازفاً
فأنظري لقلبي ماقد خفا
سترينَ الدمعَ أدمى مقلتي 
ألماً بالعين يبكي طرفا 
أهٍ كم عانيتُ في لوعتي 
أدمى قلبي كيف يبدي أسفا 
أنا من ذاق اللظى بأضلعي
وبقلبي حريقً شبّا وأنطفا 
أنا من  أمضى ليلاً ساهراً
مامللتُ السهد أو قلت أسطفى 
هاتي قلباً مزقَ الشوقُ به
بسهامٍ ليس تخطى
الهدفا
قدْ اضعتي  عاشقاً في لحظةٍ
ملَّ منكِ بين جفوٍوصفا
سوف ابقى منك صعب الملتقى
لا أُ غالي لا ودين المصطفى
بقلم/الشاعر حسن النشار

م. عماد حسو يكتب.... #عُ_ماء

  #عُ_ماء : عٌ مملوءة إلى حد الإشباع و الثمالة عٌ خُلِقَت للضم و تحتها الإمالة -ِ عٌ تُسبى ضحكتها بكل بغاء ... عٌ تُجلَدُ دمعاتها بكل غباء ...