الاثنين، 27 يوليو 2020

أحمد عبد الرحمن صالح يكتب..ربنــــــا ليكم يســـــــامح



ق/ربنــــــا ليكم يســـــــامح
ك/أحمــد عبد الرحمن صالح
※※※※※※※※※※※※※※※※
حب إيــــــــه
دنيـــا قاسية
كله فيها بتاع مصـالـح

المشــــاعـــــر
درجــــة تانية
غدر بين القلب ســارح

الفـــلـــــــوس
هـــى الامــان
لـو بتملك تبقـي فـالـح

لـو فـقــيــــــر
على قد حالك
تبقي جارح ابن جـارح

الالتــــــــــزام
اكبر فســــــاد
لو بتكدب تبقي صالـح

غـش واكــسر
ذل واخســـــر
كدابين والكدب فايــح

كل واحــــــــد
ليه حكـــــــاية
البطل فيها الفضــايــح

كــدابيــــــــــن
والكل عـــارف
كدبهم يملى الصفـايــح

حب إيــــــــــه
اللى بقلوبهـــم
دول مجرد غدر طايــح

بالخديعــــــــة
عاشـــــــوا بنا
لسه شــامــم للروايـــح

نـاس خسيسة
قلــوب عقيمة
مروين مــن بحر مــالح

لـــو يسيبـــونا
فـــى حــــالـنـا
مش هنلجـاء للنصــايح

اسمعــــــونــــا
لــــــو لمـــــره
اللى جاي هو اللى رايح

كلـــــه بكــــره
راح يمــــــوت
واللى عمله لسه فــايح

كلمات/أحمد عبد الرحمن صالح

محمد مدحت يكتب.. القلم الصامت


ـــ[( القلــم الصامــت )]ـــــ
مداد كلماتك نابعة
من صمت لسانك ...
فـ أحبـارك كم ترافق
الحروف و ربى صانـك ...
حين ذكرك القرآن
و البشر تشهد بعرفانـك ...
حين تعبر بما يجول
بخاطرى و تنثــر بها أحبـارك ...
فكم أصدرت ما تجــود
به من لذعاتك و حسانـك ...
تكتب بالبساطة و تكتب
بالفصاحة و انت لاتزال على حالك ...
و مرات ترســم كلمات مصورة
تتلألأ فتعبر عن جمالك ...
و كم توارى المعانى متخفية
خلف فلسفة أدابك و إشاراتك ...
و كم أراك تصـرخ مرات
و مرات تهمــس و لا أحد
يسمـع أصواتــك ...
و كم تسعد القراء و تعى
و تتذوق نبض أفكارك ...
بقلم .. محمد مدحت عبد الرؤف
Mohamed Medhat

إلياس غربي يكتب..كل الحلا








                         

                            ((( كل الحلا فيها )))
*باللهجة المحكية*
كل الحلا
بعيونها شفتو
الشعر
شلال حنية
والثغر مامتلو
حدا
من جديد مفطوم
عن أمو
الصوت
متل نسمة بحر
تمشي ع الهدى
بتنعش شواطئ
الاحساس
بتنشر عطر بالروح
والقلب بيلمو
بصوتها عذوبة
فريدة بنوعها
فيه الأنوثة
بكل شكل ولون
والجاذبية
خلقت بدمو
حتى نجوم السما
باسمها تسمو
بخدودها
عرش الأنوثة
مشيد من زمان
وعطر الخصر لليوم
ماحدا شمو
  1.  Elias gharbi  

الأحد، 26 يوليو 2020

محمد مدحت يكتب...مشهد وقصيدة


__[(( مشهـد وقصيــدة ))]_____
لا تغلقــوا
فى وجهـــى الأبــواب ...
فالــروح مازالــت عالقــة
و تريد العتــاب ...
حيث مـا حــلَّ عليهـا
مِـن مكــروه و أصـــاب ...
إلا أننى أتـوســــل
المغفــــرة مِن رب الأربـــــاب ...
و أ أمـل مِن ربـى أن تتفتـح
السمــاء وينشـق السحــاب ...
لتصعــد روحــى
و تـتـلاقــى بأعــز الأحبــــاب ...
حيـث تسيــر على النهـــج
و تأمـل أن تلحــق بالرِكـاب ...
فلعلّـى فى الصبـاح أراك
بين النــدى و الضبــاب ...
لِمـا تتشائمين حتى من
شروق الشمس الذى أصـاب ...
كبــد السمــاء و ملأ
الكـون دفـئ لا ســراب ...
حتـى قناديـل الليـل
المضيئــة زاغ عنها الضيـاء و غــاب ...
لا تحزنــى فإن حبنــا خالــد
خلــود المحبــة بالألبــاب ...
حتى لو إفتقدنا أرواحنا
و تركتنـا بالذهــاب ...
فسوف تحتفـل سمـانـا
بتلاقينـا دون رد أو جـواب ...
و سيظــل حبنـا شامخـاً إلى الأبــد
و لــو جـــف البحـــر و جبــل الثلــج ذاب ...
بقلم .. محمد مدحت عبد الرؤف 🇪🇬
Mohamed Medhat 🇪🇬

الخميس، 2 يوليو 2020

أسامة جديانة يكتب... سئمت كثرة الخلاف


سئمت كثرة الخلاف
بين الملامة والاستخفاف
تخطيت كل الأعراف
فى حديثك تعشقين الطواف
تهوي الألتواء والإلتفاف
ممن اقتبست الاسفاف
كل مامضى معك سنين عجاف
دائمة الشكوك دون انصاف
بالأمس كنت تستهوين الاستلطاف
كنت تتصنعين العفاف
كان اسلوبك شفاف
وصار اسلوبك فقط الإشراف
كيف تبدلت وصرنا كما الأطياف
شعرت بأني اتجرع سم الزعاف
لما لاتتبع مسيرة الأسلاف
كانوا يبغضون الأفاك والحلاف
كانوا حبهم يكسوا الشغاف
شعرت بقلبك للحب جاف
سامحيني
صار الطريق بنا لنهاية المطاف
(((أسامه جديانه)))

لطفي الستي يكتب...عصيان. ..في زمن العشق

(عصيان. ..في زمن العشق ))
تحجرت لدي الأفكار
وتمرد علي قلمي في وضح النهار. .
رفض الإنصياع لعيون. ..لشفاه. .لشعر
انساب ...تدلى. ..تهادى. ..
لجسد تعطر. ..ذاب في الأسحار
لغزلي بامرأة. ..لإنشادي عشقا. ..
لتيهي في مراتع العاشقين. ..
بين قصص الغرام. ..والسهار. ..
قال لي حانقا. ..لائما. ..متحسرا. ..
أهذه مشاغلك. ..قضاياك. ..
مجمع الأدب والثقافة
يا قلم الأحرار. ..
أرضك منهوبة. ..
كرامتك مسلوبة. ..
تنافر عندك الليل. ..والنهار
ماتت فيك العزة. ..النخوة. ..
ماتت فيك الشهامة. ..الكرامة. ..
صرت بوقا. ..لسان الفجار. ..
هائما. ..تائها. ..ذليلا. ..
مستسلما للرداءة. ..للرتابة. ..للأقدار
البشاعة تحيط بك. ..
الظلم غزا ديارك. ..
نط شبح اليتم والفقر والترمل
من أعلى الأسوار. ..
صار البشر كائنات ضائعة
غاب منها الصواب. .
اختفى المسار. .
وأنت. ..سيدي. ..وقلمك قابع
تسجد لامرأة. ..لعشق. ..
تتباكى. ..تنوح. ..تتأوه. ..تتحسر. ..
تستجدي. ..
تهرب من واقعك
تلوذ بالفرار ...
تعيش خيالاتك. ..أوهامك. ..صورك. ..
بينما الخلائق تكدح. ..تشقى. ..
تلهث خلف رغيف خبز. ..
خلف دفء. ..أمن. ..طمأنينة. .
تغتسل بالمهانة. .وتتطهر بالعار. ..
أسكرتك أنفاس امرأة. .عطرها. ..قوامها...
أسرتك. ..
فرحلت بعيدا عن المرفأ . ..عن المرسى. .
خارج الجاذبية والمدار. .
أقلعت من حولك السفن. ..
ابتعدت. ..
وحكم عليك بالتيه. ..
بطول الإحتضار. ..
بقلمي :لطفي الستي /تونس

محمد نبيل يكتب.. ليّسَ كُل ابتعاد ،

ليّسَ كُل ابتعاد ،
يَعني النسيان...!
كتبتُ كثيراً عن الحب
ولا أنتظر سوى كلمة صادقة ...!
لا أعرف القسوه أبداً
ولكن أجيد تجاهل
من يتجاهلني و بإحترام ...!
لا أفتقد الحب
ولكن أفتقد قلوب تستحقه ...!
و روعه الحياه
تكون قرب اشخاص
يدركون معنى الاهتمام
و يخافون على صحتك
وينصرفون عن كل ما يؤذيك ...!
أعترف هناك مشاعر و أحاسيس
ترافقنا
لكنها ﻻترفق بنا ...!
ما يُوجعنِي
أننِي كُنتَ أهتم بك
رغُم أنكَ تؤلمني كثِيراً ...!
لا يؤلِمنُي أنك لا تَفهَم گلمِاتي
مَا يُؤلمُني أنَك تتَجاهلُ
أحسَاسِي و وجعي
والسبب شكك و ظنك ...!
مؤلم جِداً أن لا تَجد
مِن تخبُره بأنك تتألم ...!

Mohamed Nabil

م. عماد حسو يكتب.... #عُ_ماء

  #عُ_ماء : عٌ مملوءة إلى حد الإشباع و الثمالة عٌ خُلِقَت للضم و تحتها الإمالة -ِ عٌ تُسبى ضحكتها بكل بغاء ... عٌ تُجلَدُ دمعاتها بكل غباء ...