الخميس، 17 نوفمبر 2022

ناديا الحسيني تكتب.... أعلم


 أعلم

من يسكن هناك....
هي عاشقة
متيمة حد
الهلاك..
تتراقص زهور
شرفتها على
نغمات نبضات
قلبها بشغفٍ
وإدراك..
هي إمرأة أنيقة
صامتة
لمساتها هادئة
وأنا على يقين
أن من
ينظر لها
تتجمد نظراته
ويصبح لا يقوى
على الحراك..
أجوائها عطرة
ركنها دافئ
من فرط
أحاسيسها
وهي سبب
كل
إرتباك
والأكيد إنها
أنثى إستثنائية
ورقيقة كالملاك
ناديا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

م. عماد حسو يكتب.... #عُ_ماء

  #عُ_ماء : عٌ مملوءة إلى حد الإشباع و الثمالة عٌ خُلِقَت للضم و تحتها الإمالة -ِ عٌ تُسبى ضحكتها بكل بغاء ... عٌ تُجلَدُ دمعاتها بكل غباء ...