كنار عشق ووله
كان يألف منزلي
على أسطح يعتلي
يراقب منها منزلي
ينظر إلى حالتي
يراني واجما
يسألني:
في فكري عن حبيب قاتلي
هل مازلت تصبو لحبها
إن مامضى خيالا لاح لي
قال لي:الحزن والتفكيرلايروي الظما
يبقى حزنا مادام فؤادك مختلي
أجبته عن قوله بجملة
العشق في القلب يبقى للحبيب الاول
لاأنسى يوم هويتها ولو للحظة
حبها سباني ودخل روحي وهل للي
مهما تعذبت وأنكويت بنارها
سأبقى وفيا لها
حتى ألقاها واتنعم بحبها الاولي ويتم الوصل الموصلي وتبقى الايام بقلمي
اسماعيل محي الدين العرنجي
.png)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق