بقلمی... أشرف الشاعر أمير القوافي
................
سَأرَاكَ يَومَاً فی الحقِيقةِ دُنيَتی...
وأروحُ أنشُرُ بالمَحَاسِنِ قِصتی ٭
وأزورُ أرضاً لِلهُيَامِ عَشِقتُهَا ...
وأعُودُ أَبْعَثُ فی المَفَاتِنِ شَهوتی٭
إنی نَظَرتُكِ والخَيالُ مُرافقی..
العِشقُ تَاجی والتواصُلُ بُردَتی ٭
آواهُ مِنكِ يَا رَفِيْقَةَ مُهْجَتی ...
إنی عَلِمْتُكِ فی الحَنَايَا سُكْنَتی٭
إنْ كُنْتُ أَصْبُوا لِلقَاءِ فإنَنی ..
مَا زِلتُ أرْنوا والتَسامُحُ حُجَتی ٭
قَدٌ و رِمشٌ والشِفاةُ أُرِيدُهَا ...
مَا غَابَ طَيْفُكِ عَنْ مَشَارِفِ مُقْلَتی٭
طِيْبُ الحياةِ يَضُوعُ مِنْ أنْفَاسِهَا..
والزَهْرُ مِنْهَا يَسْتَبِيْنُ و يَسْتَقِی ٭
يَا رَّبُ قُرْبَاً لِلحَبِيْبِ فَإنَنی...
أرجوا شُرُوقَاً أو غُرُوبَاً نَلْتَقی ٭
قصيدة... لِقَاءُ الحَبِيب

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق