ماريان دزيويسز يكتب....تحية الربيع

 ماريان دزيويسز

تحية الربيع

على الرغم من أن مارزانا قد غادرت بالفعل،

الربيع ليس في عجلة من أمره هذا العام.

لأنه إذا كان من المفترض أن يكون، فهو ليس كذلك

كما في الأحلام والأحلام،

أي فستان لديه - من الميتافيزيكال

سحر مخادع وشكل مخادع -

إذا كان الربيع هو الوحيد الذي

الهواء النقي يحيط بك،

نفس عميق سوف يأخذ في،

يقول على نطاق واسع افتح أذنيك وعينيك،

أشعر بدورة الدم في الأوردة بشكل أسرع

وهذا الدم أحمر.

دعك تسمع،

هذا ليس ناي الراعي يعزف ملاحظات فيفالدي،

لكن طائر حي بين الأزهار

على الطريق الذي كان من المفترض أن تسلكه.

أنت تسمع، أنت لا ترى، لكنك تعرف،

هذا غربال وليس ورقة شجر

وأنت تئن بعلامة:

"إنه الربيع! وقت الربيع! يا للقرف إنه أنت! "

الخوخ كعرائس

في حجاب أثيري بين الخضراء

بجوار باقة ماغنوليا مباشرة

فقط مثل حفل الزفاف.

الجنة أشجار التفاح في الورود

كوصيفات الشرف للتحية

وترقص زهور التوليب في دوائر...

حول انتشار السجاد الجاري.

لحسن الحظ، فورسيثيا تتعفن في الذهب

والشمس سوف تعطي القلب راحة

وفي روعته سيولد الربيع من جديد:

الأفكار والكلمات والضمير.

كراكوف 20.03.2023

© حقوق الطبع والنشر بواسطة ماريان دزيويسز