على منبر الحياة،
ألقي ثقل أبجديتي،!!!!
من بين تلك الأثقال التي أرهقتني،
حملا طال سفره على كاهلي،،
وكأنني لحمله خصصت قدرا،!!!!
نعم،،،،لذا
فبهذا اليوم المشمس،،،،
أناظر باطن السماء لأجدها ،مكسوة بتلك الغيوم. كثافتة،،،
سألت نفسي والنفس بخمولها مركونة،!!!
ياترى،!؟؟
هل هناك احتفاليات،،، أم يتظاهرون ضد الشمس لظهورها،بغير فصولها،!؟؟؟؟
يعود الصدى خائبا،!
ماتسألين،عنه،،،،خارج نطاق،،مجريات يومياتك،،!
ولا يقترب من مجريات مهماتك،!!
أظن وبعض الظن إثم،،
قدرك والصمت لازما،،،،،
خطواتك عليك تعد،، لاتتعدي نطاق التغطية،!!!!!
أحسبي وتحسبي،،،،،
المجهول،،،أبو المفاجآت،،، بظهوره يذهل،!!!!!
جرار المجهول،، خزائن مقفولة،،،،
خليط من الفرح والحزن ،،،النصر والخذلان،!!!!،
لدي مقولة ،،،ما أجمل الصمت،،،لأنه لغة الرقي......!!!
(نجاح واكد سورية) خاطرة

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق