الجمعة، 1 يوليو 2022

اميمة اميمة تكتب.... إحياء سنة التكبير وتفعيلها


 

🌟 إحياء سنة التكبير وتفعيلها🌟
بقلمي : سفيرة السلام و الإنسانية سفيرة الأدب اميمة اميمة
ونحن في هذه الأيام المباركة من ذي الحجة حري بنا إحياء سنة الرسول صلى الله عليه وسلم في التكبير، وما احوجنا إلى إحياء هذه السنة المباركة المليئة بالأسرار و الكنوز الرباني ، خاصة ونحن و الإنسانية جمعاء نعيش في هذه الأيام ابتلاء من عند الله بعدم الأمان والخوف من الحروب و الاوبئة و الخوف من المجاعات، دون أن ننسى ما ابتلى به الأمة من ضعف و هوان و فرقة، ونحن والحال هذه ليس امامنا إلا اللجوء إلى الله و رحمته باحياء سنة التكبير و التهليل والتسبيح و الإستغفار، ولو يعلم الناس أسرار التكبير و التهليل لاقبلوا عليه. وما تأخروا ، ولرفعت أصوات التكبير في كل مكان و ان تصدح و تكبر باسم الله الكبير ، و تهلل وتسبح باسمه بكرة و عشيا،
ألم يقل يونس النبي و هو في بطن الحوت : لا إلاه إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين،،،، فانجاه الله و هو في ضلمات البحر ، وكذلك ينجي المؤمنين،
البعض ربما يسخر من هذا الكلام و يقول ما علاقة البلاء بالتكبير و التهليل و التسبيح،
والجواب بسيط ، فالتكبير و التهليل والتسبيح و الإستغفار يدفعون البلاء والضرر و يجلبون النصر والفرج و العفو، و ينزل رحماته عليكم من السماء مدرارا ، إنه كان غفارا ، فاذكروا الله ذكرا كثيرا ، وسبحوه بكرة و اصلا ، و استغفروه ينزل عليكم السماء مدرارا ، رحمة منه و عفو ومغفرة ،
ألم يقل اذكروني اذكركم ، واستغفروني أغفر لكم. و استرحموني ارحمكم م و ادعوني استجب لكم ، ذلكم هو الله الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يكن له كفؤا أحد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

م. عماد حسو يكتب.... #عُ_ماء

  #عُ_ماء : عٌ مملوءة إلى حد الإشباع و الثمالة عٌ خُلِقَت للضم و تحتها الإمالة -ِ عٌ تُسبى ضحكتها بكل بغاء ... عٌ تُجلَدُ دمعاتها بكل غباء ...