خواطر بعنوان :(( وداعا عشرين عشرين )
نفسي انام واقوم ع الجمعهاختم عام واجفف دمعهاغرس باقه حب وشمعهارسم بسمة ونجمه وقلعهنفسي اودع حزن شربتهوارجع تانى لقلب حضنتهبنتى حبيبتى وكل مدينتىهى حياتى وكل مسيرتىنفسي اشوف الفرحة جميلةنفسي اعيش مع اسرة وعيلةعايز افرح يوم من قلبيعايز افرح وياحبايبيعام ورا عام بنودع سيرةنفس عزيزة وروحها اصيلةكلمة وفكرة واحلى مسيرةروح بترفرف وياها عيلةبنودع احلامنا الفايتههى حكاية لقصة وبيتهزايط عايط فته وشايطهمال واستنزف صبر وحيطةدنيا وفيها نفوس بتئنجوا عيون تفرح وتنمقلب ونابض مش بيكنروح انسان تپلع وتذمرب احفظنا بروح بتكنبهجة وفرحة بدون ماتمنلما نلاقى نفوس بتحنهو جمال واقع اوفنبنودع احلامنا بريئهشمس ورحلت ازمه حريقهغابت تركت جرح وضيقهسابت فرصة لدنيا غريقهباى باى عام الازماتهاى هاى بسرعه وفاتوياكورونا وناس فارقوناناس وبتفرح لمااذوناكل عام وحبايبى فى نصركل عام فى جنه وقصرناس بتساند احلى ضميرهما جنود ورسالة خيرسابوا الدنيا بكل مافيهاللى ساكنها واللى بانيهاوياصراع ع المال والقرشقسوة وغيبه وحقد وغشلما تقابل حد حبيببلسم سحرى ودوا لطبيبعمره مايغضب ولايعيبوفى ثانيه يتحول ديبصدمه تلاقى دموع ونحيبوبدون شك بسرعه تطيبكاس بيدور ويدق البابلماتودع اغلى حبيببقلم محمد عباسالاسماعيليه مصر( وداعا حماتى )
الأربعاء، 30 ديسمبر 2020
محمد عباس يكتب.. وداعاً عشرين عشرين
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
م. عماد حسو يكتب.... #عُ_ماء
#عُ_ماء : عٌ مملوءة إلى حد الإشباع و الثمالة عٌ خُلِقَت للضم و تحتها الإمالة -ِ عٌ تُسبى ضحكتها بكل بغاء ... عٌ تُجلَدُ دمعاتها بكل غباء ...
-
البُحَيْرَةُ الحَسْنَاءْ علي صفحةِ المَاءِ كتبنا أسامينا وذُبنا وغِبنا وغابَ كُلُّ ما فينا على صفحه الماء عند الصخره الصماء كُنْتِ شاهدةٌ ...
-
.وما زلت انتظر.. لطالما نادمت الشتاء ،وكنت لصقيعه خير مضيفه.. فلا أذكر يوماً أنني أطبقت باباً بوجه رياحه مهما كانت عاتيه، ولا يخطر لي تلحّ...
-
الحياة بهجة ازاى تعرف اننا بقينا مجتمع تافه ؟؟لما بدل ما نتباهي بتعليمنا و اختراعتنا و ابتكارتنا و لا اختفاء الامية او الفقر و الجوع و ...
-
أبتي جزء ١ ألف أنوار يرتسم ُ في رونق مشرقها العظم ُ باء بسمات مصدرها قلب بالرقة يتسم ُ تاء ترنيمة إحساس تتدفق داخلها القيم ُ...
-
عانقيني وكأن العناق جريمة فنحن شعب يستمتع إذا إقترف الجريمةْ مزقي قميصي من قُبلٍ ومن دُبُرٍ وقبليني بشتى الطرق الحديثة والقديمةْ وعلميني...
-
"" تراتيل "" رأفت عبد العال هذي العيون قناديل تخطف شغاف القلوب وتحكي بصدق فعل الزمان تراتيل عشق لوجه صبوح وشريان عم...
-
لَجبُ البَحْرِ: سَلامًا يا سَلوةَ النَّفسِ قدسُنا كَيْسٌ مِن اللَّبسِ الرُّوحُ مَصُونَةٌ وإن دُنِّسَت عُمرُ الغُبارِ ما لاثَ في الشَّمسِ ...
-
اِرْحَلْ اِرْحَلْ بِآهـــاتِ عُمْـــري مَعَـك فَقَــدْ كَـرِهْــتُ حيــاتـي مَعَـــك وَأُشْبِــعَ القَلْـبُ مِـــنْ قَسْـوَتِـك طَـارَ الق...

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق