الأربعاء، 30 ديسمبر 2020

حسين الإحساسي يكتب... عندما أكون سفيرآ للسلام


 عندما أكون سفيرآ للسلام

أرفع المرأة شمسآ
رغم الظلم و الظلام
أَكْتُبَ مَا يَحْلُو لِي مِنْ كَلَامِْ
اِمْتَلَك الْحُرِّيَّة الْكُبْرَى
كَأَنِّي إلَهُ غَرَام
و أتربع عَلَى عَرْشِ الْأُنُوثَةِ
بِسِتَّةِ أَيَّامٍْ
أَصْدَرُ فِي الْحُبِّ أَحْكَامْ
أَعْبُدُ فِي الْجِنْسِ أَصْنَامْ
فِي دَفْتَرٍ الْأَحْلَام
نابضآ فِي مَوْتِ الزِّحَامْ
مُعَارِضًا كُلّ قَوَانِين السَّيْر
رَافِضًا هَذَا النِّظَامْ
أَن يَحْرُسُنَا الْقَمَر
و نَحْن الْعُشَّاق نَنَامْ
شاعر المرأة حسين الاحساسي

حسن سبتة يكتب ..جددي العهد


 جددي العهد

جددي العهد
واكتبي قصائد
غرامي
واعزفي على
رموش عينيك
كلمات حبي
والحاني
واوصفي
في موال
زهر حبك
وورد بستاني
يا بدر في
سمايا
يانور كياني
من نور
عينيك
اشرق فجري
وعلى جبينك
عزفت الحاني
بقلمي حسن سبتة

فواز الديلمي يكتب ..أمازحها لأغضبها


 أمازحها لأغضبها

فخير مزاحنا الغضبُ
فتهجرني فأهجرها
وتضرب بيننا الحجبُ
فتسكت لا تكلمني
وتنظر ثم تنتحبُ
فتغلبني مدامعها
على الخدين تنسكبُ
فأبكي عندها دررا
من الأشواق تلتهبُ
فتغدر بي مودعةً
على عجلٍ وتنسحبُ
وتبدأ في مهاجرتي
فكل وصالنا تعبُ

محمد عباس يكتب.. وداعاً عشرين عشرين


 خواطر بعنوان :(( وداعا عشرين عشرين )

نفسي انام واقوم ع الجمعه
اختم عام واجفف دمعه
اغرس باقه حب وشمعه
ارسم بسمة ونجمه وقلعه
نفسي اودع حزن شربته
وارجع تانى لقلب حضنته
بنتى حبيبتى وكل مدينتى
هى حياتى وكل مسيرتى
نفسي اشوف الفرحة جميلة
نفسي اعيش مع اسرة وعيلة
عايز افرح يوم من قلبي
عايز افرح وياحبايبي
عام ورا عام بنودع سيرة
نفس عزيزة وروحها اصيلة
كلمة وفكرة واحلى مسيرة
روح بترفرف وياها عيلة
بنودع احلامنا الفايته
هى حكاية لقصة وبيته
زايط عايط فته وشايطه
مال واستنزف صبر وحيطة
دنيا وفيها نفوس بتئن
جوا عيون تفرح وتنم
قلب ونابض مش بيكن
روح انسان تپلع وتذم
رب احفظنا بروح بتكن
بهجة وفرحة بدون ماتمن
لما نلاقى نفوس بتحن
هو جمال واقع اوفن
بنودع احلامنا بريئه
شمس ورحلت ازمه حريقه
غابت تركت جرح وضيقه
سابت فرصة لدنيا غريقه
باى باى عام الازمات
هاى هاى بسرعه وفات
وياكورونا وناس فارقونا
ناس وبتفرح لمااذونا
كل عام وحبايبى فى نصر
كل عام فى جنه وقصر
ناس بتساند احلى ضمير
هما جنود ورسالة خير
سابوا الدنيا بكل مافيها
للى ساكنها واللى بانيها
وياصراع ع المال والقرش
قسوة وغيبه وحقد وغش
لما تقابل حد حبيب
بلسم سحرى ودوا لطبيب
عمره مايغضب ولايعيب
وفى ثانيه يتحول ديب
صدمه تلاقى دموع ونحيب
وبدون شك بسرعه تطيب
كاس بيدور ويدق الباب
لماتودع اغلى حبيب
بقلم محمد عباس
الاسماعيليه مصر
( وداعا حماتى )

محمد ديبو حبو يكتب....سيدتي

  سيدتي ********* سيدتي أنا إنسان أحتاج لمسة من الحنان أرفض الهجر والنسيان مؤمنٌ بأن العين لا تدمع إذا التقى قلبان ما أجمل أن ترافقيني ...