جفانا العلم ُ والأخلاق والقيم
وضاع الحبرُ في أسفاره القلمُ
فكم جادت على الدنيا مشاعلنا
ومن بعد التفاني يظهر الندمُ
فكم لاحت. على السمرا مواضينا
تركنا المجد َ ماعادت مكاسبُنا
وضاع العز ُ حتى أنحنى العلم ُ
وكم ناحت. على. مجد ٍ منازلنا
بكاها الهم ُّ والتأنيب. والهرمُ
طوينا الشمسَ في الأفلاك اندثرت
لذا غارت على أفلا كنَا. العجم ُ
فنحن العُربَ قد. جادت عزائمنا
وجاد العز ُ والإحسان. والكرم ُ
هذه. القصيدة. للسيد. أحمد. الحسيني
11. 7. 2023. 11. Am.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق