عبدالمنعم عدلى يكتب...قبل الفراق

قبل الفراق

عبدالمنعم عدلى..مصر

قررنا البعاد

قبل الفراق

ومضينا السنوات

والقلب داب

أشم رائحة

الحبيب من

زهرة الى زهرة

من وادى الى بستان

وآنتظرت الشمس

فى الأفاق

والقمر بات فى

صحارى السماوات

والنجيمات تبكى

من بعاد الأحباب

وأصوات تهفو

هنا وهناك

ونواح القلوب

بين الضلوع

على مضاجع الأحلام

والمخاض بين الضلوع

محبوس مع الأنفاس

بعد البعاد

تتوالى السكرات

والساق إلتفت بالساق

وأنا فى محراب الأهات

أنتظر نظرة

من حبيب الأيام

تنشز العظام الرفاة

آاه والف آاه

على فراق الأيام

وتعلقت الروح

وخاب أمل الإنتظار

والموت( قاب قوسيين)

وفارقنا الحياة

بعد ماطال الإنتظار

والروح معلقة

بين الأرض والسماء

على أمل الحياة

بقلمى عبدالمنعم عدلى 

د.هيام علامة تكتب... انا فراشة الحروف

 أنا فراشةُ الحروف

أنا فراشةُ الحروفِ أطيرُ

في بساتينِ الشِّعرِ والعبيرِ

ألتمسُ النورَ من بحورِ البيانِ

وأغزلُ الأحلامَ فوقَ السريرِ

أرقصُ بينَ المعاني خفيفةً

أزيّنُ الورقَ بحبٍّ غزيرِ

ألوانُ أجنحتي لحنُ الأملِ

وصوتُ قافيتي شِعرٌ نضيرِ

إذا داعبَ الليلُ صمتَ الورودِ

أُضيءُ الظلامَ بومضٍ منيرِ

أُوشوشُ النجوى في أُذنِ الغمام

وأروي الحكاياتِ للقمرِ الأسيرِ

أنا عاشقةُ الحرفِ في سطورهِ

أنثرُهُ عشقًا كنبضِ الحريرِ

إذا انفجرَ الحزنُ من صدرِ يومٍ

أُلبِسهُ ضحكةَ القلبِ الصغيرِ

أنا فراشةُ الحروفِ أُحَلِّقُ

في فضاءِ الجَمالِ أبدًا أسيرِ

أغزلُ من النورِ بيتًا لطيفًا

وأسكنُهُ حُلمًا نبيلَ المصيرِ

بقلمي

د.هيام علامة

د.هيام علامة تكتب.....عاشقة الورد عشق عيونك

عاشقة عيونك عشق الورد

عاشقة عيونك عشق الوردعاشقة عيونك عشق الوردعاشقة عيونك عشق الورد

عاشقة عيونك عشق الورد،

فيهما أرى الجمال بلا حدود.

قلبي لك وحدك، من دون قيد،

وفي نبضاتك أعيش، لا أفكر في الوعود.

أنتَ الأمل الذي يشرق في ليلي،

وفي عيونك، أرى الكون يتغير،

حين تبتسم، يتحول كل شيء،

وأنتَ الحلم الذي لا يغيب عن فكري.

عاشقةٌ أنا لكَ، رغم الصمت،

وفي كل لحظة، أراكَ في عيوني.

كعطر الورد، لا يغيب عن النفس،

أنتَ السعادة في دنياي المظلمة.

أنتَ الفرح الذي يغني قلبي،

وفيكِ أجد أمانًا لا يوصف،

أنتَ الطريق الذي أرغب بالسير فيه،

ويدك هي التي تضيء دروبي.

عاشقةٌ أنا فيك، بينَ الحروف،

وفي قلبك، أجد عالمي.

أنتَ الحلم الذي تحقق،

وأنتَ الوردة التي لا تذبل في قلبي.

بقلمي

د.هيام علامة

عاشقة عيونك عشق الورد، فيهما أرى الجمال بلا حدود. قلبي لك وحدك، من دون قيد، وفي نبضاتك أعيش، لا أفكر في الوعود. أنتَ الأمل الذي يشرق في ليلي، وفي عيونك، أرى الكون يتغير، حين تبتسم، يتحول كل شيء، وأنتَ الحلم الذي لا يغيب عن فكري. عاشقةٌ أنا لكَ، رغم الصمت، وفي كل لحظة، أراكَ في عيوني. كعطر الورد، لا يغيب عن النفس، أنتَ السعادة في دنياي المظلمة. أنتَ الفرح الذي يغني قلبي، وفيكِ أجد أمانًا لا يوصف، أنتَ الطريق الذي أرغب بالسير فيه، ويدك هي التي تضيء دروبي. عاشقةٌ أنا فيك، بينَ الحروف، وفي قلبك، أجد عالمي. أنتَ الحلم الذي تحقق، وأنتَ الوردة التي لا تذبل في قلبي. بقلمي د.هيام علامة عاشقة عيونك عشق الورد، فيهما أرى الجمال بلا حدود. قلبي لك وحدك، من دون قيد، وفي نبضاتك أعيش، لا أفكر في الوعود. أنتَ الأمل الذي يشرق في ليلي، وفي عيونك، أرى الكون يتغير، حين تبتسم، يتحول كل شيء، وأنتَ الحلم الذي لا يغيب عن فكري. عاشقةٌ أنا لكَ، رغم الصمت، وفي كل لحظة، أراكَ في عيوني. كعطر الورد، لا يغيب عن النفس، أنتَ السعادة في دنياي المظلمة. أنتَ الفرح الذي يغني قلبي، وفيكِ أجد أمانًا لا يوصف، أنتَ الطريق الذي أرغب بالسير فيه، ويدك هي التي تضيء دروبي. عاشقةٌ أنا فيك، بينَ الحروف، وفي قلبك، أجد عالمي. أنتَ الحلم الذي تحقق، وأنتَ الوردة التي لا تذبل في قلبي. بقلمي د.هيام علامة عاشقة عيونك عشق الورد، فيهما أرى الجمال بلا حدود. قلبي لك وحدك، من دون قيد، وفي نبضاتك أعيش، لا أفكر في الوعود. أنتَ الأمل الذي يشرق في ليلي، وفي عيونك، أرى الكون يتغير، حين تبتسم، يتحول كل شيء، وأنتَ الحلم الذي لا يغيب عن فكري. عاشقةٌ أنا لكَ، رغم الصمت، وفي كل لحظة، أراكَ في عيوني. كعطر الورد، لا يغيب عن النفس، أنتَ السعادة في دنياي المظلمة. أنتَ الفرح الذي يغني قلبي، وفيكِ أجد أمانًا لا يوصف، أنتَ الطريق الذي أرغب بالسير فيه، ويدك هي التي تضيء دروبي. عاشقةٌ أنا فيك، بينَ الحروف، وفي قلبك، أجد عالمي. أنتَ الحلم الذي تحقق، وأنتَ الوردة التي لا تذبل في قلبي. بقلمي د.هيام علامة
 عاشقة عيونك عشق الوردعاشقة عيونك عشق الورد

عاشقة عيونك عشق الورد، فيهما أرى الجمال بلا حدود. قلبي لك وحدك، من دون قيد، وفي نبضاتك أعيش، لا أفكر في الوعود. أنتَ الأمل الذي يشرق في ليلي، وفي عيونك، أرى الكون يتغير، حين تبتسم، يتحول كل شيء، وأنتَ الحلم الذي لا يغيب عن فكري. عاشقةٌ أنا لكَ، رغم الصمت، وفي كل لحظة، أراكَ في عيوني. كعطر الورد، لا يغيب عن النفس، أنتَ السعادة في دنياي المظلمة. أنتَ الفرح الذي يغني قلبي، وفيكِ أجد أمانًا لا يوصف، أنتَ الطريق الذي أرغب بالسير فيه، ويدك هي التي تضيء دروبي. عاشقةٌ أنا فيك، بينَ الحروف، وفي قلبك، أجد عالمي. أنتَ الحلم الذي تحقق، وأنتَ الوردة التي لا تذبل في قلبي. بقلمي د.هيام علامة عاشقة عيونك عشق الورد، فيهما أرى الجمال بلا حدود. قلبي لك وحدك، من دون قيد، وفي نبضاتك أعيش، لا أفكر في الوعود. أنتَ الأمل الذي يشرق في ليلي، وفي عيونك، أرى الكون يتغير، حين تبتسم، يتحول كل شيء، وأنتَ الحلم الذي لا يغيب عن فكري. عاشقةٌ أنا لكَ، رغم الصمت، وفي كل لحظة، أراكَ في عيوني. كعطر الورد، لا يغيب عن النفس، أنتَ السعادة في دنياي المظلمة. أنتَ الفرح الذي يغني قلبي، وفيكِ أجد أمانًا لا يوصف، أنتَ الطريق الذي أرغب بالسير فيه، ويدك هي التي تضيء دروبي. عاشقةٌ أنا فيك، بينَ الحروف، وفي قلبك، أجد عالمي. أنتَ الحلم الذي تحقق، وأنتَ الوردة التي لا تذبل في قلبي. بقلمي د.هيام علامة

دكتوره هيام علامة تكتب.... إستقلال لبنان من الله جاي

إستقلال لبنان من الله جاي 

استقلالك يا لبنان من الله جاي
يا لبنان، يا جرحٍ في القلب داي
استقلالك يا نور العين، راح يجاي
من تحت الرماد، ينمو الورد الطاي

يا جبالك، يا تاريخ العزّ الغالي
فيك الفخر، وكلّ العزّ هالي
استقلالك، من الله، أملٍ سالي
ودماء الشهداء، تروي الأرض العالي

من كل وادي، من كل زاوية وحي
استقلالك يا لبنان، نورٍ في السما
ما تهزك العواصف، ولا يمحي
رغبة الشعب فيك، من زمان العِلا

الله معك، يا أرض الأبطال والأمل
الحرية جايه، مهما طال الزمان
استقلالك جاي، بكلّ ما هو زهر
من الله، عزّك، يا لبنان، سيبقى دائمًا في الأذهان

 د.هيام علامة 

دكتوراه هيام علامة تكتب... بالدم عمدوك يا وطني

 بالدم عمدوك يا وطني، فصرتَ رمز الفخر والخلود

عيدك نورٌ يشعُّ في دروبنا، وأنت المجدُ في كل وجود

يا وطنًا بالدماءِ صُنعت حدوده، وبالعزيمة كُتبت وعوده

شهداؤك أهدونا الحياة، فكان استقلالك أغلى العهود

بالدم عمدوك، يا موطن الأحرار

حُرًّا ستبقى رغم كل الأخطار

كل ذرة من ترابك تحكي عن بطولاتٍ وأسرار

وعن شعبٍ عشق الحرية وواجه الأقدار

في عيد استقلالك، نُجدد العهد

نحميك بالعمل والصبر، حتى يزول الجَحد

يا وطن الشموخ، يا حبًا لا ينتهي

من شمالك إلى جنوبك، مجدك فينا مُقتدي

بالدم عمدوك، فكيف ننسى التضحيات؟

أبطالٌ رحلوا ليُضيئوا ظلمات الليالي الحالكات

زرعوا الحرية في أرضك، وأورثونا الحلم العظيم

أن تبقى رايتك عاليةً، وأن يظل اسمك الكريم

عيد استقلالك، يا وطننا الحبيب

يُذكّرنا أن الحرية ليست كلامًا، بل دربًا صعيب

لكننا نحملك في قلوبنا، درعًا وسيفًا وقلبًا قريب

يا وطنًا بالدم عمدوه، أنت الحياة وأنت النصيب

سنبني ونحلم ونحيا لأجلك يا موطن الأمان

فاستقلالك عيدٌ يتجدد كل عامٍ مع الأزمان

وبالدماء التي عمدتك، ستبقى شامخًا، أبد الدهر والأوطان

د.هيام علامة

المطرب المصري عبدالحميد صبري يكتب....حان وقت اللقاء

حان وقت اللقاء

كفانا بعدا وشقاء

تعالي بين أحضاني

لنبدأ مراسم العناق

أيا سمراء الوادي

روحي إليكي تنادي

حبيبتي انتي يا مدلله

كفا في البعد تتمادي

إليكي الروح قبل القلب

يا من أنار حبك الدرب

أحبك جدا يا أميرتي

فليبارك في حياتنا الرب

رائعه انتي في تفاصيلك

يا من اسرتني أحببت طريقك

يفوح منكي عبير الورود

أصبحت أنا في العشق قتيلك

عروس انتي كقنديل في السماء

تتزيني في الصباح وفي المساء

مشتاق لضمك بين اضلعي

اهن من لوعة الغرام يا حسناء

الشاعر والمطرب المصري عبدالحميد

صبري ابن مدينة المنصورة 

سامي يعقوب يكتب....الكِتَابَةُ بِأَبّجَديَةٍ ثُنَائِيِّةِ التَرقِيم

الكِتَابَةُ بِأَبّجَديَةٍ ثُنَائِيِّةِ التَرقِيم :

غِيَابُ الحُضُور .

ظَهَرت نَجْمَةُ المَسَاءِ تُطِلُّ عَلَيَّ قُبَيلَ الغُرُوبِ الغَرِيب ، سَمِعْتُهَا تَقُولُ : سَيَأتِيكَ لَيلٌ طَوِيلٌ فَلَا تَعْتَب إِلَّا عَلَى حُرُوفِ

الكَلَام …

و أَنَا أُجَالِسُ مُنْتَصَفَ الخَرِيفِ وَحْدِي بِلَا لَونٍ خَلْفَ نَافِذَتِي ، لَا أَنْتَظِرُ أَحَدًا ، و لَا شَيئًا ، يُخَيِِّّمُ عَمِيقَ الرُوحِ الظَلَام …

جَاءَ المَسَاءُ سَرِيعًا و رَسَم بِالنَجْمِ الدَلِيْل الجِهَات ، و أَنْتَ هُنَاكَ : لَا خَلْفَ خَلفَك فَانْهَض لِتُعِيدَ تَرتِيبَ خُطُوَاتِ الأَمَام …

: دَع عَنْكَ هَذَا و اذْهَب هُنَاكَ يُخْفِينِي المُصَابَ عَن الصَوَاب ، كُنْتُ الفِكْرَةَ الضِدَّ لِلمَوتِ أَعِيشُهَا يَومِي انْقِسَام …

أَنَا الحَيَاهُ فِكْرَةٌ أَعِيشُهَا نَفْسِي لَا أَعْرِفُهَا و لَا تَعْرِفُنِي ، أَنَا الخَصْمَانِ فِي خَصْمٍ يَخْتَصِمَانِ مَن أَثَارَ الكَلَامَ و بَدَأَ الخِصَام …

ظَنَنّتُ بِأَنَّنِي نَفْسِي هُوَ أَنَا فِي الهُنَا و فِي الهُنَاكَ ، و لَمَّا بَحَثْتُ عَنِّي وَجَدتُنِي فِي ذَاتِ الوَقْتِ لَائِمًا و مُلَام …

مُخَاطِبًا المَسَاءَ : جِئتَ مُسْرِعًا لِتَكْتُبَنِي حَرفَ البِدَايَةِ ، أَو لَتُنْهِي الرِوَايَةَ فِي البِدَايَةِ حَرفَ الخِتَام …

نِمْتُ فِي حُلُمٍ أَفَاقَ يَحْكِينِي لِعَابِرٍ رَاقَبَنِي أَهْذِي كَابُوسًا ، و نَامَ الحُلُمُ مُتْعَبًا يُوقِظُ مُتْعِبًا شَخِيرَ المَنَام …

حَلُمْتُ بِأَنَّنِي أَحْلُمُ أَنَّ الحُرُوفَ تَقْتُلِنِي دَاخِلَ المَعْنَى ، لِأَصِيرَ هَبَاءً بِطَعْمِ النَدَى و أَخْتَفِي طَائِرًا لَونَ البَيَاضِ فِي شَكْلِ الغَمَام …

وَصَلْتُ سَقْفَ السَمَاءِ خَفِيفَ الذِكْرَيَاتِ مُتَخَفِفًا مِن ثِقَلِ المَكَانِ ، أَرَى الأَبْيَضَ الفَاضِحَ لَانِهَائِيًّا و أَسْمَعُنِي بَلَا أَنْفَاسِي ذَابَت فِي هَدِيلِ الحَمَام …

تَذَكَّرتُ وَقْتَ سَمِعْتُ الصَهِيلَ بِأَنَّنِيَ نَسِيتُ إِطْعَامَ الفَرسِ ، و أَذْكُرُ تَرَكْتُ رُدَينِيًا مَصْقُولَ الحَدَّينِ خَارِجَ الغِمْدِ الحُسَام …

هُنَاكَ رَأَيتُنِي تُرَافِقُنِي دُمُوعُهَا تَسِيلُ عَلَى الوَجْنَتَيْن بِغَزَارَةٍ ، تُنَادِي : تَعَالَ أَطْبَعُ عَلَى جَبِينِكَ البَارِدِ قُبْلَةَ الوَدَاعِ ، سَمِعْتُهَا نِدَاءَ الغَرَام …

أَذكُرُكِ اخْتَفَيتِ تُمَاشِينَ ظِلِّي يَسِيرُ دَرْبَ الرَحِيلِ ، يُوصِلُنِي إِلَى الهُنَاكَ وَحْدِي حَيثُ أَكُونُ ، و أَسْمَعُكِ تَبْكِينَ مَلَامِحِي رُسِمَت شُحُوبَ المَعْنَى يُمَعْنِينِي العَدَمَ ، تَقُولِينَ غَادِرَ سَرِيعًا بِلَا أَلَمٍ يُوجِعُنَا ، تَمُوتُ الآنَ عَلَيكَ مِنِّي السَلَام …

قُلْتُ لَكِ و صَوتِي يَتَحَشْرَجُ فِي الشَهِيقِ يَزْفِرُ بَقِيَتِي تُنَادِيكِ ، و تَرجُو لَونَ وَجْنَتَيكِ دَامِعًا فِي شَكْلِ ابْتِسَام …

أَخَذَنِي الغِيَابُ نَفَسًا عَمِيقًا ، و كَأَن سَالَ جَسَدِي لُيُخْرِجُنِي مِنِّي فَلَكَ الوُصُولِ ، فَأَرَانِي أَبْصَرتُ جَسَدِي كَانَ يُثْقِلُنِي وَزْنَ المَكَان ، قَبْلَ أَن أَخِفَّ فِي اللَّامَكَانِ يُسَاكِنُنِي الهُيَام …

أَعِيشُ فِي اللَّازَمَانِ بَعْدَ ذُبُولِ الثَوَانِي مَاتَت مَعِي نَفَسًا أَخِيرًا ، لَا أَعْرِفُ مَصِيرِي فِي هَذِهِ الأَبَدِيةِ البَيضَاءَ هَلَاكُ الأَنَام …

هُنَا فِي كَامِلِ المَعْنَى لَا مَعْنَىً يُمَعْنِي المُمَعْنَى ، لَا السُؤَالُ يُسْأَلُ كَي يُجَابَ ، و لَا الإِجَابَةُ تُبَيِّنُ الوُضُوحَ فِي الإِبْهَام .

سامي يعقوب . / فلسطين .